وظائف هندسية وإدارية شاغرة بشركة ياسرف
Nothing تكشف عن Phone (3) وسماعات الرأس Headphone (1) في خطوة جريئة للارتقاء بالتصميم والأداء والصوت
فتح باب التقديم على النقل الداخلي في تعليم الرياض عبر نور
ضبط 2464 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
ارتفاع أسعار النفط
وظائف شاغرة في هيئة المراجعين والمحاسبين
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة للجنسين في طيران أديل
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
نشرت قوات الدرك الأردنية تحذيرًا من تداول مقطع فيديو صادم يوثق جريمة الزرقاء التي تعرض لها أحد الأطفال بدافع الثأر.
ونشرت قوات الدرك تحذير الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام في الأردن للجميع من تداول أو نشر أو إعادة نشر الفيديو الذي ظهر خلاله ضحية الاعتداء في جريمة الزرقاء، مؤكدًا أن نشر وتداول هذا الفيديو يوجب المساءلة القانونية لانتهاكه كافة القوانين والأعراف.
وكان مقطع فيديو أظهر أحد الفتيان يجلس على قارعة الطريق، وهو يبكي بعدما قطع عدد من الأشخاص يديه وفقأوا عينه انتقامًا لقيام والده بقتل أحد أقاربهم قبل فترة من الزمن.
وهزت هذه الجريمة البشعة المجتمع الأردني والعربي على حد سواء للدرجة التي دفعت ملك الأردن عبدالله الثاني إلى التدخل في الأمر.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية “بترا” عن الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام، العقيد عامر السرطاوي، قوله: “نقل فتى 16 عامًا لمستشفى الزرقاء الحكومي إثر تعرضه لاعتداء بالضرب وبتر في ساعدي يديه وفقأ لعينيه، وهو في حالة سيئة”.
وأوضح أنه بالاستماع لأقوال المجني عليه أفاد بأن مجموعة من الأشخاص، وعلى إثر جريمة قتل سابقة قام بها أحد أقاربه (والده بحسب تقارير إعلامية) قاموا باعتراض طريقه واصطحابه إلى منطقة خالية من السكان والاعتداء عليه بالضرب وبالأدوات الحادة.
وأضاف السرطاوي أنه بعد ورود البلاغ بدأت التحقيقات لتحديد هوية الأشخاص المعتدين وإلقاء القبض عليهم.
من جانبه، وجه ملك الأردن، عبدالله الثاني، بتوفير العلاج اللازم للفتى الضحية، وأمر بإحاطة العناية الصحية اللازمة.
وتابع ملك الأردن تفاصيل العملية الأمنية الدقيقة التي نفذتها مديرية الأمن العام وقادت إلى القبض على الأشخاص الذين ارتكبوا الجريمة.
وشدد الملك عبدالله على ضرورة اتخاذ أشد الإجراءات القانونية بحق المجرمين الذين يرتكبون جرائم تروع المجتمع، لافتًا إلى أهمية أن ينعم المواطنون بالأمن والاستقرار.
علي
لا اله الا الله