ضبط مخالفين للصيد دون ترخيص في محمية الأمير محمد بن سلمان
استدعاء 1006 دراجات أطفال TREK Precaliber لخلل خطير
حصاد الذرة في عسير.. مورد زراعي يدعم الأمن الغذائي والتنمية الريفية
ضبط 8 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الرياض
أكثر من 13.9 مليون مرة أداء للعمرة خلال جمادى الأولى
صرف 255 مليون ريال مستحقات الدفعة الأخيرة لهذا العام لمزارعي القمح المحلي
أمطار وصواعق على عدد من محافظات مكة المكرمة حتى المساء
طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
الغاز يتقدم على الكهرباء في الطبخ.. و40.8% من الأسر مستعدة للتحول للطاقة الشمسية
مساند: لا يوجد إعفاء من رسوم التأشيرة إلا في حالة واحدة
جمعت عمارة واحدة كل أهالي بلدة وايتير في ألاسكا، إذ يعيش 300 فرد تقريبًا في هذه العمارة التي تضم أيضًا مدرسة وعيادة ومركزًا للشرطة، حيث تأسست بلدة وايتير في عام 1969، بعد 9 سنوات من مغادرة الجيش، وبنيت من الصفر من قبل بضع المئات من المدنيين الذين اختاروا البقاء فيها لمواصلة عملهم في مجال الشحن، والسكك الحديدية ومرافق تخزين النفط.

وقال أخصائي المعلومات الدكتور ماجد بن عمر في تصريحات لـ”المواطن“: إنه منذ سنوات طويلة وأهالي بلدة وايتير يعيشون معًا في عمارة واحدة، فهذه البلدة كانت ثكنة سابقة للجيش وبنيت بجدران رقيقة تكشف البيوت، وتضم بداخلها مركزًا للشرطة، وعيادة صحية، ومتجرًا، ومغسلة، ولا يمكن الوصول إلى هذه البلدة إلا عن طريق البحر، أو بعبور نفق طويل عبر الجبال والذي يتم غلقه يوميًّا خلال الليل.
وتابع أن هذه البلدة تشهد ظروفًا جوية قاسية وسقوط ثلوج؛ لذا يحرص سكانها على توفير كل المتطلبات في مكان واحد، حيث تطل على مناظر خلابة وجذابة؛ مما جعل بعض أصحاب الشقق الذين غادروها يتجهون نحو تأجيرها للسياح والاستفادة من العائدات المالية.

وأضاف ابن عمر أنه بعد توفر جميع الخدمات في البناية أصبح سكانها لا يخرجون كثيرًا، ويكتفون بالتنقل الداخلي لتلبية احتياجاتهم التسويقية، إذ ساعد وجود جميع الخدمات داخل العمارة على عدم تحمل مشقة عناء التنقل لمسافات بعيدة أو التوجه لمناطق أخرى.
