مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يعلن أسماء الفائزين بجائزته
أمير الشرقية يُدشّن معرض وظائف 2025
وزارة البلديات والإسكان تعتمد اشتراطات تقديم منتجات التبغ
إقبال قياسي في انتخابات نيويورك البلدية
الإحصاء: ارتفاع الصادرات غير البترولية بنسبة 5.5%
الصمعاني يشكر القيادة بمناسبة صدور الأمر الملكي بتشكيل المجلس الأعلى للقضاء
الصندوق العقاري يُودع مليارًا و61 مليون ريال لمستفيدي الدعم السكني
كاثرين كونولي تفوز في الانتخابات الرئاسية الإيرلندية
تعليم الباحة يدعو الطلبة للتسجيل في البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين
خبير دولي يحذر من خطر المخلّفات الحربية في غزة
أكد الكاتب محمد الساعد أن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات هو مثال حقيقي لنكران المعروف عند الفلسطينيين، مستدلًا على ذلك بموقف رواه الأمير بندر بن سلطان مؤخرًا.
وقال الساعد: “إن الأمير بندر كشف في حواره مع قناة العربية أنه بلغه أثناء حضور أحد المؤتمرات في إسبانيا أن موظفًا صغيرًا رفض الإسرائيليون وجوده بالقاعة للبسه كوفيته، وكاد الأمن الإسباني رميه في طرقات مدريد إلا أن الأمير النبيل ودون أن يعرف هذا النكرة، أنقذه ورفض طرده أو خلع كوفيته.
وأشار الساعد إلى أن هذا الموظف الذي كاد يُلقى به في الشارع هو صائب عريقات الذي يتطاول اليوم على المملكة.
وكان الأمير بندر أكد أن القضية الفلسطينية قضية عادلة لكن محاميها فاشلون، مشيرًا إلى التخوين المستمر بين قيادات الحركات الفلسطينية.
ولفت الأمير بندر إلى أن المملكة في عهد الملك فهد رحمه الله، حصلت على مبادرة أمريكية، لإنهاء القضية الفلسطينية وعندما علم ياسر عرفات رقص فرحًا، وقال تحررت فلسطين.
وتابع: أن ياسر عرفات اقترض طائرة الأمير ليطلع باقي القيادات الفلسطينية، على المبادرة لكنه اختفى شهرًا ذهب خلاله إلى كوريا الشمالية وعاد بعدما سحب الأمريكان عرضهم.
وأضاف أن: “القضية الفلسطينية ظلت تعاني من إهدار وضياع للفرص من جانب القيادات الفلسطينية، رغم ذلك لم يتحدث أي مسؤول سعودي عما كانت تفعله قيادات فلسطين خدمة للشعب الفلسطيني”.