وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
يلجأ الفرد إلى طقطقة الرقبة للشعور بالراحة، وهي عادة يمارسها الكثيرون لمواجهة بعض المتاعب والآلام التي يشكون منها، ويظل السؤال: هل هناك خطورة من طقطقة الرقبة.
تقول أخصائية العلاج الطبيعي مها علي سويد لـ”المواطن“، كثير من الأشخاص الذين يعانون من الألم في الرقبة يلجؤون إلى طقطقة الرقبة ولكنهم يجهلون إلى من يتجهون، إذ يجب اختيار الشخص الطبي المتخصص ذي الكفاءة والخبرة والعلم الصحيح، ويعمل في قطاع صحي؛ لأنه يعرف مواقع فقرات الرقبة جيدًا، ويتعامل معها بطريقة طبية، حتى لا يكون هناك أي خطورة على الفرد؛ لأن الطقطقة لا تعتبر من الأمور البسيطة والسهلة لكون الموضع حساس ويحتاج إلى إتقان وتركيز وتفنن في الطقطقة.

وأكدت أن بعض الأشخاص يشعرون بتحسن مؤقت بعد الطقطقة لجعل الكبسولات الموجودة في أعلى العمود الفقري وهي الفقرات الرقبية تمتلئ بالسائل الزلالي لتخفيف الألم والتشنج والتوتر العضلي حتى يستطيع الشخص التحرك ببساطة وأكثر خفة.
وكانت مدينة الملك سعود الطبية، قد حذرت في وقت سابق من “طقطقة الرقبة” التي تكون غالبًا في محلات المساج وصالونات الحلاقة.
وأوضحت “سعود الطبية” أن هذا السلوك قد يؤدي لحدوث كارثة، كحدوث السكتة الدماغية وتسلخات الأوعية الدموية الرئيسية المؤدية للدماغ.
وأشارت المدينة الطبية إلى أن الطقطقة العنيفة، تمثل ضغطًا شديدًا على الفقرات والأربطة، ما يعرض الشخص لتمزق الأربطة، ما يؤدي إلى تمزق وقطع الأربطة المسؤولة عن الإمساك بعضلات الرقبة.