أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
عندما نزور مريض يعز علينا نحتار في اختيار عبارات عن المرض والشفاء حيث يكون كل ما نتمناه له أن يتم الله شفاءه على خير ونرجو له دوام الصحة والعافية من كل سوء.
موقع المواطن يقدم لنا الكثير من العبارات الجميلة والرائعة والتي يمكننا استخدامها من أجل التعبير للمريض عن رجائنا الشفاء له وتلك العبارات قصيرة ونقدم منها ما يلي:
ما أجمل أن تزور مريضًا وتدعوا له بالشفاء والعافية مما أصابه من المرض ومن أروع تلك الأدعية التي يمكن استخدامها في ذلك الأمر ما يلي:
تعددت آيات القرآن الكريم في ذكرها لأدعية يمكننا استخدامها لرجاء الشفاء للمريض ومن تلك الآيات العظيمة ما يلي:
كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من زيارة المرضى ويوصي بذلك حيث أن ذلك يعد صدقة للزائر وهو كعمل الخير تمامًا وجاءت أدعية كثيرة عن الرسول الكريم في أحاديثه ومنها ما يلي:
ما ورد عن أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها قالت: “أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعوذ بعض أهله ويمسح بيده اليمنى ويقول اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أذْهِبِ البَاسَ، اشْفِهِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا”.
في الحديث الذي رواه عُثْمَانَ بنِ أَبِي العَاصِ الثَّقَفِيِّ رضوان الله عليه، أنَّهُ كان يشتكي للرسول الكريم من ألم قد بجسده فَقالَ له رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: “ضَعْ يَدَكَ علَى الذي تَأَلَّمَ مِن جَسَدِكَ، وَقُلْ باسْمِ اللهِ ثَلَاثًا، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ”.
وفي الحديث النبوي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “ما مِن عبْدٍ مُسلمٍ يعودُ مريضًا لم يحضُرْ أجَلُه، فيقول سبْعَ مرَّاتٍ: أسأَلُ اللهَ العظيمَ ربَّ العرشِ العظيمِ أنْ يشفِيَك، إلَّا عُوفِيَ”.
لا شك أن ديننا الإسلامي الحنيف قد حسنا على زيارة المريض والدعاء له ومواساته في مصيبته وأن ذلك العمل من أجل الأعمال وأعظمها عند الله والدليل على ذلك كثير ومن تلك الأدلة على ذلك الفضل الذي يناله الزائر للمريض ما يلي:
قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي عن رب العزة: “إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: يَا ابْنَ آدَمَ، مَرِضْتُ فَلَمْ تَعُدْنِي، قَالَ يَا رَبِّ، كَيْفَ أَعُودُكَ وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ، قَالَ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ عَبْدِي فُلاَنًا مَرِضَ فَلَمْ تَعُدْهُ، أَمَا عَلِمْتَ أَنَّكَ لَوْ عُدْتَهُ لَوَجَدْتَنِي عِنْدَهُ”.
قد ورد أيضًا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله: “ما مِن مسلِمٍ يعودُ مُسلِمًا غدوةً إلَّا صلَّى عليهِ سبعونَ ألفَ ملَكٍ حتَّى يُمسيَ، وإن عادَهُ عشيَّةً إلَّا صلَّى عليهِ سبعونَ ألفَ ملَكٍ حتَّى يُصبِحَ، وَكانَ لَه خريفٌ في الجنَّةِ”.
وفي الحديث النبوي أن الرسول قال: “إنَّ المُسْلِمَ إذا عادَ أخاهُ المُسْلِمَ، لَم يزلْ في خُرْفَةِ الجنَّةِ حتَّى يرجعَ”.