محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
أوضح الشيخ الدكتور خالد المصلح، أستاذ الفقه بكلية الشريعة بجامعة القصيم، أن التثاؤب هو نوع من الثقل يصيب الإنسان لقلة النوم أو الإرهاق أو لغير ذلك من الأسباب.
وقال الشيخ المصلح رداً على سؤال “هل كثرة التثاؤب عند قراءة القرآن من الحسد والعين؟”، إنه لما كان الكسل هو ترك ما يقدر عليه الإنسان من العمل كان العبد مأموراً بتلافيه قدر الإمكان حتى لا يؤثر عليه ولا ينعكس على نفسه بأن يكون كسولاً.
وأضاف المصلح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستعيذ بالله من الكسل ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم (اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ).
ورداً على سؤال هل التثاؤب يعد نوعاً من الحسد أو السحر أوضح الشيخ المصلح أن من الناس من يقول ذلك لكن ليس هناك شيء يؤكد هذا الاستنتاج أو هذه النتيجة.
وختم الشيخ المصلح بقوله: “إن كثرة التثاؤب من الشيطان، ولذلك يوصي من يكثر تثاؤبه أن يكثر من الاستعاذة بالله عز وجل والدعاء أن يُذهب عنه هذه الحال الذي يكثر معها التثاؤب”.