المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
دافع كل من عبدالله بن زنان المتحدث الإعلامي السابق لـ النصر وعبدالعزيز المريسل الناقد الرياضي، عن سلمان الفرج لاعب نادي الهلال، وذلك بسبب وصف غير لائق تعرض له من مقال صحفي كُتب في إحدى الصحف الرياضية.
وقال ابن زنان عبر حسابه في “تويتر” منذ قليل: “للأسف لا يكون هكذا رد الجميل، يظل سلمان لاعبًا مميزًا ويخدم منتخبنا الوطني، وهو عنصر مؤثر في نادي الهلال، تمنيت ألا يتم الضغط على سلمان بهذه الطريقة غير المهنية لتجديد عقده”.
أما عبدالعزيز المريسل فقال عبر حسابه في “تويتر” : “الحديث عن كابتن المنتخب السعودي وكابتن كبير آسيا الخلوق والمبدع سلمان الفرج من صحيفة ذات ميول هلالية، حديث لا يليق به، عدم تجديد عقده حتى الآن وقبل فترة من دخوله الفترة الحرة، ربما له ظروفه، وهذا لا يعني أن يُنسف كل ما قدمه، هذا جحود ونكران وأنا حزين لهذا الطرح”.
وكان الهلال أجل مفاوضات تجديد العقد مع الفرج بسبب انشغال الفريق الكروي الأول في حسم لقب دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين موسم 2019/2020 بالفترة الماضية.
وحول هذا الشأن، قال الناقد الرياضي والإعلامي فهد الصيعري عبر حسابه في “تويتر” إن الفرج عُرض عليه 12 مليون ريال سنويًا للرحيل عن الهلال.
وأكد الصيعري أن الفرج ابن الهلال لكنه قد يفكر في قبول العرض والرحيل بسبب وصوله إلى سن الـ31.
يذكر أن الفرج كان ظهر مع ياسر القحطاني نجم الهلال السابق في مقطع فيديو، ورفض من خلاله إصدار أي تأكيدات على بقائه مع الهلال، مما أثار الجدل مؤخرًا حول إمكانية انضمامه لنادي النصر الذي أغراه بإعطائه شارة القيادة، وراتبًا سنويًا قدره 10 ملايين ريال.
وكان ياسر القحطاني سأل الفرج قائلًا له: “دايم إن شاء الله معنا؟”، ليرد الفرج: “قول إن شاء الله وما عليك”.