ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
إذا كان الأزواج يتشاركون الحياة بحلوها ومرها، والمطلقون يقررون التخلي عن هذه الحياة المشتركة، فقد أكدت دراسة حديثة أن الأزواج يتشاركون الأمراض ذاتها فيما تتزايد معدلات الوفاة بين المطلقين أكثر من المتزوجين.
وبحسب ما نشرته “ديلي ميل” البريطانية، أثبتت نتائج الدراسة، التي أُجريت على أكثر من 5000 من الأزواج المقيمين في الولايات المتحدة، أن 79% من الأزواج والزوجات يصنفون في فئة أصحاب صحة غير مثالية للقلب.
وأشارت الدراسة إلى أن الأسباب ترجع بشكل عام إلى أن الأزواج والزوجات يتشاركون في نفس عوامل الخطر، والتي يمكن أن تزيد من احتمالية حدوث إصابة بسكتة دماغية أو نوبة قلبية، وذلك لأنهما يتبعان عادة روتين حياة غير صحي مع نظام غذائي فقير وعدم ممارسة التمرينات الرياضية بشكل كافٍ.
وطرح الباحثون أسئلة على المشاركين في الدراسة حول نمط حياتهم مع الاستفسار بشكل خاص عن حالات التدخين وممارسة النشاط البدني والنظام الغذائي إلى جانب قيام وتحليل مؤشر كتلة الجسم والكوليسترول الكلي وضغط الدم ومستويات الجلوكوز في الدم. تم إجراء فحص شامل لدرجة صحة القلب والأوعية الدموية.
وذكر الباحثون أن هناك ثلاثة تصنيفات محتملة لصحة القلب، وهي تصنيفات “مثالي” أو “متوسط” أو “ضعيف”.
وكشفت نتائج الدراسة أن الطلاق يزيد من خطر الوفاة مبكرًا بسبب احتمال قيام المطلقين بالتدخين أو عدم ممارسة الرياضة.
وتُرجع الدراسة سبب اتباع تلك السلوكيات من جانب المطلقين أو المطلقات إلى تراجع رضاهم عن الحياة.