الشوك الإيطالي نبتة من البحر المتوسط تتأقلم مع طبيعة الشمالية
ترامب يلمح لتخفيض الرسوم على الصين إلى 80%
إطلاق خدمة استعراض تصاريح حج 1446هـ عبر تطبيق توكلنا
ماركو سيلفا يحسم موقفه من تدريب الهلال
الأكثر حفاظًا على نظافة الشباك..كاستيلس يتصدر وميندي وصيفًا
موسى ديابي يواصل تصدر قائمة مميزة
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وإيفان توني يُلاحقه
بدء تشغيل 3 محطات بالمسار البرتقالي لقطار الرياض غدًا
انطلاق الجولة الـ31 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
بدون خسارة.. الاتحاد الأفضل على أرضه
رفع المستشار في الديوان الملكي محمد التويجري، أسمى آيات الشكر والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، و صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهما الله ، على الثقة الغالية والدعم الكبير الذي تشرف به خلال رحلة ترشحه لمنصب مدير منظمة التجارة العالمية.
كما تقدم إثر انتهاء رحلة الترشح بالشكر الجزيل إلى كافة أصحاب السمو والمعالي وكل من قدم الدعم خلال هذه الرحلة التي أثمرت تجربة غنية لمس عبرها روح الفريق الواحد.
وأوضح بأنه أيا كانت نتائج المنافسة بين بقية المرشحين فإنه يتطلع إلى دعم عمل منظمة التجارة العالمية خلال الفترة المقبلة بكل الوسائل، ووضع خبراته الشخصية في خدمة المنظمة التي تعاني من مشاكل عدة وتجد نفسها اليوم أمام مهمة حساسة، تتعلق ببناء نظام تجاري عالمي، في ظل التحديات التي يتعامل معها العالم، متمنيا للمرشحتين من جمهورية نيجيريا وجمهورية كوريا الجنوبية التوفيق والنجاح في تنافسهما على منصب مدير عام المنظمة وأن تحقق الفائزة منهما البرنامج الذي يتطلع إليه العالم، كما تقدم بالشكر لمرشحي المملكة المتحدة وجمهورية كينيا لمشاركتهم في هذا الترشح .
وأكد معالي التويجري بأن المملكة ستستمر في دعم المنظمة على كل الأصعدة ، في ظل إيمانها بدور التجارة الحرة وحاجة كل الشركاء إلى التكاتف والعمل معاً، خلال الفترة المقبلة.
كما توجه معاليه بالشكر إلى منظومة العمل التي ساندته في ترشحه لهذا المنصب، والتي أثبتت قدرة الجميع على العمل كفريق واحد بشكل مؤسسي في إدارة هذه الحملة بكل تفاصيلها.
وأضاف :” كما أعبر عن تقديري لكل الشركاء داخل المملكة وخارجها الذين عملوا معنا بجهد وصبر، خلال الأشهر الماضية، مما أكسبنا خبرات ودروساً مستفادة من هذه التجربة في وجه التحديات المقبلة بإذن الله”.