شرطة الرياض تباشر واقعة اعتداء على قائد مركبة ومرافقه بسلاح أبيض
دوري روشن.. النصر يواصل صدارة الترتيب والهلال يحسم الكلاسيكو
التأمينات توضح ضوابط وشروط صرف تعويض الأمومة
اختتام تمرين «السيف الأزرق – 4» بين القوات البحرية ونظيرتها الصينية في الجبيل
ثعابين تشبه الكوبرا تثير الفزع في قرية مصرية
فتح باب التوقيع على أول اتفاقية عالمية لمكافحة الجريمة السيبرانية
مانشستر يونايتد يفوز على برايتون
ترامب يلتقي أمير قطر على متن طائرته الرئاسية بالدوحة
إطلاق “تحدي الكم” لتمكين الكفاءات الوطنية في الحوسبة الكمية
الشباب يتعادل مع ضمك في دوري روشن
روى باحث تاريخي قصة المرأة التي كانت ترعب الأطفال في شوارع الرياض قديمًا، وكذلك بعض الشخصيات الحقيقية والخيالية التي كان الأهالي يخوّفون أطفالهم بذكرها.
وقال عبدالرحمن بن سعيد، وهو من أهالي حي العطايف بمدينة الرياض، إن هذه المرأة اسمها “جِريَّة”، وكانت تعاني اعتلالات عقلية، وكان شكلها مرعباً، إذ كانت بدينة الجسم وشعرها “منكوش”، وكانت تعيش بمفردها في حي الشميسي القديم، وهوّل الأهالي من شدتها بأنها “تذبح الأطفال”، وأصبحوا يخوفون أطفالهم “لا تطلع تجيك جرِيَّة”، وبالتالي كانوا كأطفال لا يخرجون من المنزل ليلًا خوفًا منها.
كما سرد ابن سعيد خلال مقابلة مع الإعلامي محمد الهمزاني، قصة بعض الشخصيات المخيفة للأطفال قديمًا في حي العطايف، منها “ويدي وروما”، وهي تعود لشخص إفريقي، كان يسير في الشوارع فيناديه الأطفال بهذا اللقب فيركض خلفهم ويقذفهم بالحجارة.
وأشار ابن سعيد إلى أن شخصيات فكاهية أخرى كان الأطفال يحبونهم ويلعبون معهم، مثل “شندق شنديقة”، وهو رجل كبير بالسن كان يرتدي “البشت” باستمرار، وكان الأطفال يسيرون خلفه في الشوارع وينادونه بهذا اللقب، وهو يرقص ويلعب معهم على أنغام الكلمة.