في الشوط الأول.. الشباب يتفوق على الرياض
تعادل القادسية والوحدة في الشوط الأول
13 ناديًا بدوري روشن يحصل على الرخصة المحلية والآسيوية
الاتحاد يسعى لحسم اللقب رسميًا ضد الرائد
صراع البقاء يشعل مباريات دوري روشن
جامعة الفيصل تنظّم جلسة حوارية لتعزيز المرونة النفسية لدى المراهقين
أمام القادسية.. الوحدة يسعى للهروب من الهبوط
بيع ماسة جنوب أفريقية في مزاد بأكثر من 21 مليون دولار
الشباب لا يخسر ضد الرياض
الأرصاد يطلع 48 جهة على الظواهر الجوية المحتملة في موسم حج 1446هـ
روى باحث تاريخي قصة المرأة التي كانت ترعب الأطفال في شوارع الرياض قديمًا، وكذلك بعض الشخصيات الحقيقية والخيالية التي كان الأهالي يخوّفون أطفالهم بذكرها.
وقال عبدالرحمن بن سعيد، وهو من أهالي حي العطايف بمدينة الرياض، إن هذه المرأة اسمها “جِريَّة”، وكانت تعاني اعتلالات عقلية، وكان شكلها مرعباً، إذ كانت بدينة الجسم وشعرها “منكوش”، وكانت تعيش بمفردها في حي الشميسي القديم، وهوّل الأهالي من شدتها بأنها “تذبح الأطفال”، وأصبحوا يخوفون أطفالهم “لا تطلع تجيك جرِيَّة”، وبالتالي كانوا كأطفال لا يخرجون من المنزل ليلًا خوفًا منها.
كما سرد ابن سعيد خلال مقابلة مع الإعلامي محمد الهمزاني، قصة بعض الشخصيات المخيفة للأطفال قديمًا في حي العطايف، منها “ويدي وروما”، وهي تعود لشخص إفريقي، كان يسير في الشوارع فيناديه الأطفال بهذا اللقب فيركض خلفهم ويقذفهم بالحجارة.
وأشار ابن سعيد إلى أن شخصيات فكاهية أخرى كان الأطفال يحبونهم ويلعبون معهم، مثل “شندق شنديقة”، وهو رجل كبير بالسن كان يرتدي “البشت” باستمرار، وكان الأطفال يسيرون خلفه في الشوارع وينادونه بهذا اللقب، وهو يرقص ويلعب معهم على أنغام الكلمة.