سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
اعترض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بشدة على قرار لجنة تنظيم المناظرات بإضافة زر كتم الصوت في المناظرة الرئاسية الأخيرة ضد منافسه الديمقراطي جو بايدن.
وكانت لجنة المناظرات الرئاسية قد قالت إن ميكروفون كل مرشح في المناقشة في ناشفيل، تينيسي، سيتم إسكاته فور انتهاء حديثه؛ للسماح للطرف الآخر بأخذ دوره في الحديث.
ورغم اعتراض ترامب وحملته على القرار إلا أنه أكد على أنه سيحضر المناظرة الرئاسية ولن يفوت الفرصة لمحاصرة جو حول الأدلة الأخيرة التي ظهرت بخصوص ابنه هانتر بايدن ودوره في التدخل الأجنبي في الانتخابات الأمريكية عام 2016.
وتُعد هذه المناظرة الرئاسية هي الثالثة والأخيرة بين المرشحين الرئاسيين بعد انسحاب ترامب من الثانية نظرًا لقرار اللجنة بعقدها افترضيًا على إثر إصابة الرئيس الأمريكي بفيروس كورونا.
ويأتي قرار اللجنة بإضافة زر كتم الصوت بعد أن قاطع الرئيس مرارًا وتكرارًا منافسه في انتهاك للقواعد المتفق عليها، وعلق على ذلك للصحفيين قائلًا: سأشارك، لكن أعتقد أن القرار غير عادل بالمرة، كما أنه من غير العدل أن يغيروا الموضوعات ومن غير العدل أن يكون لدينا، مرة أخرى، مذيع متحيز تمامًا.
وأكد مدير الحملة بيل ستيبين هذه النقطة في بيان قائلًا: يلتزم الرئيس ترامب بمناقشة جو بايدن بغض النظر عن تغييرات القواعد في اللحظة الأخيرة من اللجنة المتحيزة في محاولتهم لتقديم ميزة لمرشحهم المفضل.
ومن المتوقع أن تكون هذه المناظرة ساخنة بين المرشحين، ففي حين أنه من مفترض أن تركز على السياسة الخارجية لكليهما إلا أن ترامب لن يتوانى عن سؤال بايدن حول رسائل البريد الإلكتروني التي تثبت تورط هانتر في قضية فساد، حتى ولو لم يوجه المحاور هذه الأسئلة.
وأكدت تسريبات كشفتها صحيفة The Post أن هانتر عقد صفقة بقيمة 30 مليون دولار مع الصين ومع رجل الأعمال يي جيانمنغ الرئيس السابق لشركة CEFC والذي لم يتم رؤيته منذ أن احتجزته السلطات الصينية في عام 2018 وسط شائعات عن صلاته بالجيش وأجهزة المخابرات الصينية.