مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
تعرضت امرأتان مسلمتان للطعن بشكل متكرر تحت برج إيفل من قِبل سيدتين عنصريتين ترتكبان أعمال العنف والإهانات ضد العرب.
وألقت الشرطة الفرنسية القبض على المرأتين المشتبه بهما، وقالت إحدى الناجيات إن سيدة سحبت سكينًا وهاجمتها بها وطعنتها في جمجمتها وذراعها وأضلعها.
وتم التعرف على ضحايا الاعتداءات على أنهن فرنسيات من أصول جزائرية، إحداهما تُدعى كنزة، 49 عامًا، والأخرى تُدعى أمل تصغرها بسنوات قليلة.
ووثق فيديو تقشعر له الأبدان صراخ السيدتين أثناء تنفيذ عمليات الطعن، ويمكن سماع المهاجمتين قولهما: عربي قذر، وعد إلى وطنك.
وقال المدعي العام إن الخلاف بين الفريقين نشأ بسبب خلاف حول الكلاب، حيث استأذنت السيدتان المسلمتان بإبعاد الكلاب عن عائلتهما، لكنهما رفضتا ذلك وأقبلتا على مهاجمتهما، وتواجهان الآن تهم الشروع في القتل.
وقالت كنزة لصحيفة ليبراسيون الفرنسية: لقد خرجنا في نزهة على الأقدام عند حديقة بالقرب من برج إيفل وقمنا بجولة صغيرة فيها، وبينما كنا نمشي، كان هناك كلبان يقتربان نحونا، فخاف الأطفال، وسأل ابن عمي المرأتين إذا كان من الممكن الاحتفاظ بكلابهما معهما لأن الأطفال كانوا خائفين.
وتابعت كنزة: رفضت السيدتان ذلك، وأخرجت واحدة منهم سكينًا، وضربتني في جمجمتي وعلى ظهري وفي الضلوع ثم هاجمتا ابن عمي.
وقال مصدر في التحقيق إن كنزة تعرضت للطعن ست مرات وانتهى بها الأمر في المستشفى بثقب في الرئة، بينما أجرت أمل عملية جراحية على إحدى يديها.
ويُذكر أن الرئيس إيمانويل ماكرون يعمل على مشروع قانون للتصدي للمتطرفين الإسلاميين حيث قال إنهم ينشئون مجتمعًا موازيًا خارج القيم الفرنسية، وفي الوقت نفسه يشتكي أعضاء من الجالية المسلمة في فرنسا الذين يزيدون عن 5 ملايين شخص من الإسلاموفوبيا وقمع المساجد والمنظمات الإسلامية.
Antesaralmajry
متابعه
احمد رزق
وما هو رأي ماكرون فيما حدث .طعن مسلمين في فرنسا و الشروع في قتلهم مع سيق الاصرار و الا ما هو سبب و جود سكين مع من قامت بطعن السيدتين و قامت بطعنهن بدون سبب مع العلم ان طعن المدرس كان له سبب علي الاقل و ان كنت لا اشجع علي هذا و لا اقره او ادعو لمثل هذة النصرفات التي لا يقرها الاسلام و الا يعتبر المدرس متطرفا و
يقوم بازدراء ل الاديان ؟
محمود محمد أبوالهوى
الإسلام دين السلام والاستسلام ، لا دين كراهية للآخر مهما كانت ديانته أو عقيدته ، حيث قال الله تعالى : قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عبدون ما أعبد ولا أنا عابد ما عبدتم ولا أنتم عبدون ما أعبد {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ }الكافرون6