تحذير.. التلوث المروري خطر على دماغ الرضيع طريقة وخطوات الاستعلام عن حساب المواطن برقم الهوية مندوب السعودية بالأمم المتحدة: من حق الشعب الفلسطيني تقرير مصيره الفريق اليحيى يتفقد سير العمل بجوازات مطار البحر الأحمر الدولي البنوك السعودية لجميع العملاء: احذروا الرسائل الاحتيالية وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS وظائف شاغرة بشركة المياه الوطنية وظائف إدارية وصحية شاغرة في البنك الإسلامي الشباب يقسو على أبها بخماسية الفتح يستعيد توازنه بثلاثية في الرائد
أوضح الشيخ الدكتور خالد المصلح، أستاذ الفقه بكلية الشريعة بجامعة القصيم، أن التثاؤب هو نوع من الثقل يصيب الإنسان لقلة النوم أو الإرهاق أو لغير ذلك من الأسباب.
وقال الشيخ المصلح رداً على سؤال “هل كثرة التثاؤب عند قراءة القرآن من الحسد والعين؟”، إنه لما كان الكسل هو ترك ما يقدر عليه الإنسان من العمل كان العبد مأموراً بتلافيه قدر الإمكان حتى لا يؤثر عليه ولا ينعكس على نفسه بأن يكون كسولاً.
وأضاف المصلح أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستعيذ بالله من الكسل ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم (اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ).
ورداً على سؤال هل التثاؤب يعد نوعاً من الحسد أو السحر أوضح الشيخ المصلح أن من الناس من يقول ذلك لكن ليس هناك شيء يؤكد هذا الاستنتاج أو هذه النتيجة.
وختم الشيخ المصلح بقوله: “إن كثرة التثاؤب من الشيطان، ولذلك يوصي من يكثر تثاؤبه أن يكثر من الاستعاذة بالله عز وجل والدعاء أن يُذهب عنه هذه الحال الذي يكثر معها التثاؤب”.