نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
تم اختيار وحدة اللقاحات في كيمارك ضمن 10 جهات عالمية لإجراء اختبارات تهدف لتوحيد معايير بيولوجية لتقييم اللقاحات المختلفة ضد كوفيد 19، وكجزء من تحالف دولي من قبل منظمات الـWHO وCEPI وNIBSC.
وتعتبر NIBSC أحد أهم الجهات الدولية لتقييم المعايير البيولوجية، في حين يعتبر CEPI أحد أهم المنظمات الراعية لدعم وتوحيد جهود تطوير اللقاحات، والجهات المذكورة أطلقت مؤخرًا مبادرة CoVax لإعطاء الدول الحق العادل في الحصول على لقاحات كوفيد19.
وحول ذلك علق د. نايف الحربي، الباحث في مجال الأمراض المعدية في كيمارك، أن أهم المعايير لاختيار وحدة اللقاحات ضمن هذه التحالفات القوية يعود لعدة أسباب، منها:
1- تم تقديم أبحاث كيمارك حول كورونا-ميرس ولقاحات كورونا في أكثر من مؤتمر دولي، ومن أهمها المؤتمرات التي نظمتها منظمة الصحة الدولية.
2- تم اختيار د. نايف الحربي كعضو في لجنة تقييم المعايير البيولوجية للقاحات كورونا ميرس في 2018.
3- تم أيضًا الاستمرار بعضوية اللجنة وتوسيع دور اللجنة الدولية لتشمل المعايير البيولوجية للقاحات كوفيد-19.
4- ساهمت أبحاث وحدة اللقاحات ومختبر الأمراض المعدية بكيمارك خلال السنوات الماضية بتأسيس وتطوير طرق اختبارات مصلية لكورونا ميرس ومن ثم تم تطوي هذه الاختبارات لكورونا سارس 2 (كوفيد-19) مؤخرًا.
5- قامت اللجنة وبطلب من منظمة نبسك (المعهد الوطني البريطاني لتوحيد المعايير البيولوجية) بتعيين مختبرات عالمية من ضمنها وحدة اللقاحات وأبحاث الأمراض المعدية في كيمارك بإجراء فحوصات على عينات معايير بيولوجية.
6- الغرض من هذا العمل هو تأكيد مصداقية هذه الاختبارات وكذلك تأكيد توحيد معايير بيولوجية معينة يتم اعتمادها لتقييم لقاحات كورونا كوفيد-19 العالمية.
7- يذكر أن كيمارك قد أنهى هذه الدراسات المتعلقة بالمعايير الدولية وتم تسليم نتائجها، وسيتم الإعلان عن نتائج هذه المعايير في نوفمبر من قبل منظمة الصحة العالمية.