هددت الديمقراطيين لانتخاب الرئيس ترامب

7 معلومات عن مجموعة Proud Boys الإيرانية المتورطة في الانتخابات الأمريكية 

الخميس ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٠ الساعة ١١:٥٥ صباحاً
7 معلومات عن مجموعة Proud Boys الإيرانية المتورطة في الانتخابات الأمريكية 
المواطن - ترجمة: منة الله أشرف

أكد مسؤولون استخباراتيون أمريكيون أن مجموعة Proud Boys الإيرانية مسؤولة عن سلسلة من رسائل التهديد التي استهدفت الناخبين الديمقراطيين هذا الأسبوع للتأثير على الرأي العام الأمريكي فيما يتعلق بالسباق الرئاسي.

ما هي مجموعة Proud Boys؟

1- منظمة يمينية متطرفة فاشية.

2- يتكون أعضاؤها من الرجال فقط.

3- تروج وتشارك في العنف السياسي في الولايات المتحدة وكندا.

4- قالت المخابرات الأمريكية إنها أخطر مجموعة متعصبة للبيض.

5- شارك الأعضاء في العديد من الأحداث العنصرية التي تركزت حول العنف.

7 معلومات عن مجموعة Proud Boys الإيرانية المتورطة في الانتخابات الأمريكية 

6- تؤيد توجهات دونالد ترامب وتروج وتشارك في العنف السياسي في الولايات المتحدة.

7- تأسست المجموعة في عام 2016 تحت قيادة غافن ماكننيس.

وكانت قد قالت التقارير إن المجموعة المتطرفة الإيرانية وصلت إلى معلومات تسجيل الناخبين لاستهدافهم في محاولة للتأثير على نتيجة الانتخابات، عن طريق توصيل معلومات كاذبة تسبب الفوضى والارتباك وتقوض الثقة في الديمقراطية الأمريكية.

ووصل المسؤولون إلى أن إيران كانت وراء سلسلة من الرسائل الإلكترونية المخادعة التي تهدف إلى تخويف الناخبين والإضرار بالرئيس ترامب.

7 معلومات عن مجموعة Proud Boys الإيرانية المتورطة في الانتخابات الأمريكية 

وقال المسؤولون المطلعون إن الولايات المتحدة ربطت طهران برسائل مرسلة إلى الناخبين الديمقراطيين في أربع ولايات على الأقل أهمهم مثل بنسلفانيا وفلوريدا.

نص رسائل التهديد للناخبين

وجاء في رسائل البريد الإلكتروني:  لدينا جميع معلوماتك، أنت مسجل حاليًا كديمقراطي ونعلم ذلك لأننا تمكنا من الوصول إلى البنية التحتية لبيانات التصويت بالكامل، ستصوت لترامب أو سنلاحقك، قم بتغيير الانتماء الحزبي إلى الحزب الجمهوري لإعلامنا بأنك تلقيت رسالتنا وامتثلت لها، سنعرف المرشح الذي صوت له، وسوف نأخذ هذا على محمل الجد.

7 معلومات عن مجموعة Proud Boys الإيرانية المتورطة في الانتخابات الأمريكية  7 معلومات عن مجموعة Proud Boys الإيرانية المتورطة في الانتخابات الأمريكية 

ويُمثل ذلك النشاط الخبيث من طهران تصعيدًا كبيرًا لبلد يعتبره بعض خبراء الأمن السيبراني لاعبًا من الدرجة الثانية في التجسس عبر الإنترنت.