رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى السادسة
ارتفاع أصول كوريا الجنوبية في الولايات المتحدة إلى 962.6 مليار دولار
bulletin boards.. تيك توك يختبر ميزة جديدة
سيارة تسلا تقود نفسها بالكامل من المصنع إلى مالكها
العراق ينفذ شمس البصرة لإنتاج 1000 ميغاواط من الطاقة المتجددة
مجموعة السبع تعفي شركات أميركية وبريطانية من ضرائب
مياهنا توزع أرباحًا بـ 16 مليون ريال عن عام 2024
القبض على 7 أشخاص لمضايقتهم امرأتين والتحرش بهما في الرياض
المركزي المصري يرفع أرصدته من الذهب بـ 139.2 مليار جنيه
نجل ترامب يلمح إلى الترشح للرئاسة
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة: إن سماح الولايات المتحدة باستخدام عقار ريمديسيفير لعلاج مرضى كورونا، لم يراعِ نتائج تجارب المنظمة للدواء المذكور.
وأوضحت كبيرة خبراء المنظمة سمية سواميناثان أن موافقة السلطات الأمريكية على استخدام عقار ريمديسيفير لعلاج كورونا استندت إلى بيانات شركة “غلعاد” المصنعة للدواء، وأنه “على ما يبدو، لم يتم الرجوع لنتائج تجربة التضامن قبل الترخيص”.
وتجربة “التضامن” هي تجربة سريرية دولية أطلقتها منظمة الصحة العالمية وشركاؤها لإيجاد علاج ناجع لمرض “كوفيد-19”.
وأصدرت الوكالة الأمريكية للأدوية يوم أمس الخميس ترخيص استخدام العقار لعلاج مصابي كورونا في المستشفيات، وذلك بعد أن منحت تفويضًا مشروطًا لاستعماله في مايو.
وعقب الإعلان ارتفع سهم شركة “غلعاد” المصنعة للدواء في بورصة نيويورك بنسبة 4 بالمائة.
ريمديسيفير من أول العقارات التي أظهرت فعالية نسبية خلال تجارب صارمة في خفض عدد الأيام الضرورية لتعافي مصابي “كوفيد-19” في المستشفيات.
وحصلت عقارات أخرى منذ أشهر على تراخيص لكن للاستخدام في الحالات الطارئة فقط.
ويمكن مع نهاية حالة الطوارئ الصحية إلغاء هذه التراخيص التي منحت بناء على قواعد بيانات غير مكتملة.
وسمحت أوروبا ودول أخرى منذ الربيع باستعمال العقار بشكل مؤقت.
ويمكن إعطاء العقار لمن فوق سن الثانية عشرة ووزن 40 كجم، بشرط أن يكونوا في المستشفيات أو في بيئة مشابهة.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية حذرت، في وقت سابق، من أن موجة ثانية من الفيروس التاجي كورونا يمكن أن تصيب العالم هذا الخريف، مع حث الدول على تطوير اختبار ناجح وتتبع وعزل المصابين.
أكدت المنظمة، أن مشاركة المجتمع مع قواعد الإغلاق كانت حاسمة للمساعدة في منع انتشار العدوى، خاصة مع اقتراب الصيف عندما يكون الناس أكثر ميلًا للتجمع معًا.
وأضافت أن أجراس الإنذار يجب أن تدق لأوروبا، حيث إن covid-19 لا يزال في “مرحلة نشطة” في العديد من البلدان.
وشدد وزارة الصحة أن Covid-19 لا يزال في مرحلة نشطة في العديد من البلدان، من الأهمية بمكان أن نواصل استعادة الحياة الطبيعية وإعادة بنائها بعد الإغلاق، لكن من المهم حقًّا أن تستثمر السلطات بالكامل في وجود نظام تتبع ومراقبة واختبار عدواني قوى لتجنب عمليات الإغلاق الإضافية المكلفة في الأسابيع والأشهر المقبلة في حالة انتعاش الفيروس.
وأضاف: “أدت إعادة فتح المدرسة في عدد قليل من البلدان إلى حدوث مشاكل محلية في عدد الحالات، نحتاج إلى أن نبقى حذرين ورفع القيود بعناية فالخطر لا يزال مرتفعًا في جميع دولنا.