قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أفادت دراسة علمية إلى أن السباحة في الماء البارد يمكن أن تساعد في حماية الدماغ من الخرف والأمراض العصبية والدماغية الأخرى.
واكتشف العلماء الذين يراقبون السباحين في مبنى البرلمان بلندن، مستويات مرتفعة من بروتين يسمى الصدمة الباردة في مجرى الدم، حسبما ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
يقول العلماء إن بروتين الصدمة الباردة يساعده في الوقاية من الخرف والأمراض الدماغية، والمثال على ذلك عندما تدخل الحيوانات في فترة السبات أو البيات الشتوي بما في ذلك القنافذ والدببة والسناجب في فصل الشتاء، فإن هذا البروتين يعمل على التخلص من التشابكات العصبية بنسبة 20 إلى 30 في المائة.
وأظهرت الدراسات التي أجريت على الفئران المصابة بالخرف أن هذا البروتين يمكن أن يساعد في تأخير ظهور الأمراض الدماغية.
ويقول علماء من جامعة كامبريدج، الذين غطوا على نطاق واسع الصلة بين الخرف وبروتين الصدمة الباردة، إن أبحاثهم تشير إلى أن عقارًا يمكن أن يؤدي إلى إنتاج هذا البروتين يمكن أن يمنع ظهور الخرف لسنوات.
وتم اختبار السباحين بحثًا عن البروتين خلال فصول شتاء 2016 و 2017 و 2018، جنبًا إلى جنب مع أعضاء نادي يدعى تاي تشي الذين يمارسون الرياضة بجوار المسبح.
وقالت البروفيسور جيوفانا مالوتشي، التي قادت البحث، لشبكة بي بي سي البريطانية، إن النتائج أثبتت أن البشر، مثلهم مثل الحيوانات التي تعيش في سبات، يمكن أن ينتجوا هذا البروتين، لكنها حذرت من أن السباحة في الماء البارد ليس بالتأكيد علاجًا محتملًا للخرف لأن مخاطر انخفاض درجات الحرارة قد تفوق الفوائد بكثير.
وأضافت أن المهمة تتمثل في العثور على عقار يمكن أن يحفز إنتاج هذا البروتين الذي يمكن أن يحمي الدماغ من أي أمراض سواء الخرف أو الأمراض الدماغية الأخرى.