اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
البروكلي يقي من أمراض خطيرة
ديدان النار السامة تظهر على شواطئ أمريكا
المنافذ الجمركية تسجل 1547 حالة ضبط خلال أسبوع
توضيح من التأمينات الاجتماعية بشأن نسبة الاشتراك
جمعت عمارة واحدة كل أهالي بلدة وايتير في ألاسكا، إذ يعيش 300 فرد تقريبًا في هذه العمارة التي تضم أيضًا مدرسة وعيادة ومركزًا للشرطة، حيث تأسست بلدة وايتير في عام 1969، بعد 9 سنوات من مغادرة الجيش، وبنيت من الصفر من قبل بضع المئات من المدنيين الذين اختاروا البقاء فيها لمواصلة عملهم في مجال الشحن، والسكك الحديدية ومرافق تخزين النفط.
وقال أخصائي المعلومات الدكتور ماجد بن عمر في تصريحات لـ”المواطن“: إنه منذ سنوات طويلة وأهالي بلدة وايتير يعيشون معًا في عمارة واحدة، فهذه البلدة كانت ثكنة سابقة للجيش وبنيت بجدران رقيقة تكشف البيوت، وتضم بداخلها مركزًا للشرطة، وعيادة صحية، ومتجرًا، ومغسلة، ولا يمكن الوصول إلى هذه البلدة إلا عن طريق البحر، أو بعبور نفق طويل عبر الجبال والذي يتم غلقه يوميًّا خلال الليل.
وتابع أن هذه البلدة تشهد ظروفًا جوية قاسية وسقوط ثلوج؛ لذا يحرص سكانها على توفير كل المتطلبات في مكان واحد، حيث تطل على مناظر خلابة وجذابة؛ مما جعل بعض أصحاب الشقق الذين غادروها يتجهون نحو تأجيرها للسياح والاستفادة من العائدات المالية.
وأضاف ابن عمر أنه بعد توفر جميع الخدمات في البناية أصبح سكانها لا يخرجون كثيرًا، ويكتفون بالتنقل الداخلي لتلبية احتياجاتهم التسويقية، إذ ساعد وجود جميع الخدمات داخل العمارة على عدم تحمل مشقة عناء التنقل لمسافات بعيدة أو التوجه لمناطق أخرى.