محمد الحارثي يودع هيئة الإذاعة والتلفزيون ويرحب بالزيد خلفًا له
الأهلي يتعادل 1-1 مع ضيفه الرياض في دوري روشن
العتيبي أمام البرلمان العربي: مواقف السعودية الراسخة عززت مسار حل الدولتين
وقاية تدشّن برنامج “أماكن معززة للصحة”
الولايات المتحدة تقلص عدد اللاجئين المسموح بدخولهم لـ 7500 سنويًا
مايكروسوفت تسجّل نتائج فصلية تتجاوز التوقعات
بيع أغلى شاهين فرخ حتى الآن في الليلة الـ 17 لمزاد نادي الصقور
السودان في مجلس الأمن: الفاشر أصبحت رمزًا للمأساة الإنسانية
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار الأمريكي واليورو
ارتفاع الطلب العالمي على الذهب إلى 3%
يلجأ الفرد إلى طقطقة الرقبة للشعور بالراحة، وهي عادة يمارسها الكثيرون لمواجهة بعض المتاعب والآلام التي يشكون منها، ويظل السؤال: هل هناك خطورة من طقطقة الرقبة.
تقول أخصائية العلاج الطبيعي مها علي سويد لـ”المواطن“، كثير من الأشخاص الذين يعانون من الألم في الرقبة يلجؤون إلى طقطقة الرقبة ولكنهم يجهلون إلى من يتجهون، إذ يجب اختيار الشخص الطبي المتخصص ذي الكفاءة والخبرة والعلم الصحيح، ويعمل في قطاع صحي؛ لأنه يعرف مواقع فقرات الرقبة جيدًا، ويتعامل معها بطريقة طبية، حتى لا يكون هناك أي خطورة على الفرد؛ لأن الطقطقة لا تعتبر من الأمور البسيطة والسهلة لكون الموضع حساس ويحتاج إلى إتقان وتركيز وتفنن في الطقطقة.

وأكدت أن بعض الأشخاص يشعرون بتحسن مؤقت بعد الطقطقة لجعل الكبسولات الموجودة في أعلى العمود الفقري وهي الفقرات الرقبية تمتلئ بالسائل الزلالي لتخفيف الألم والتشنج والتوتر العضلي حتى يستطيع الشخص التحرك ببساطة وأكثر خفة.
وكانت مدينة الملك سعود الطبية، قد حذرت في وقت سابق من “طقطقة الرقبة” التي تكون غالبًا في محلات المساج وصالونات الحلاقة.
وأوضحت “سعود الطبية” أن هذا السلوك قد يؤدي لحدوث كارثة، كحدوث السكتة الدماغية وتسلخات الأوعية الدموية الرئيسية المؤدية للدماغ.
وأشارت المدينة الطبية إلى أن الطقطقة العنيفة، تمثل ضغطًا شديدًا على الفقرات والأربطة، ما يعرض الشخص لتمزق الأربطة، ما يؤدي إلى تمزق وقطع الأربطة المسؤولة عن الإمساك بعضلات الرقبة.