وظائف شاغرة بـ شركة أرامكو
قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
يلجأ الفرد إلى طقطقة الرقبة للشعور بالراحة، وهي عادة يمارسها الكثيرون لمواجهة بعض المتاعب والآلام التي يشكون منها، ويظل السؤال: هل هناك خطورة من طقطقة الرقبة.
تقول أخصائية العلاج الطبيعي مها علي سويد لـ”المواطن“، كثير من الأشخاص الذين يعانون من الألم في الرقبة يلجؤون إلى طقطقة الرقبة ولكنهم يجهلون إلى من يتجهون، إذ يجب اختيار الشخص الطبي المتخصص ذي الكفاءة والخبرة والعلم الصحيح، ويعمل في قطاع صحي؛ لأنه يعرف مواقع فقرات الرقبة جيدًا، ويتعامل معها بطريقة طبية، حتى لا يكون هناك أي خطورة على الفرد؛ لأن الطقطقة لا تعتبر من الأمور البسيطة والسهلة لكون الموضع حساس ويحتاج إلى إتقان وتركيز وتفنن في الطقطقة.

وأكدت أن بعض الأشخاص يشعرون بتحسن مؤقت بعد الطقطقة لجعل الكبسولات الموجودة في أعلى العمود الفقري وهي الفقرات الرقبية تمتلئ بالسائل الزلالي لتخفيف الألم والتشنج والتوتر العضلي حتى يستطيع الشخص التحرك ببساطة وأكثر خفة.
وكانت مدينة الملك سعود الطبية، قد حذرت في وقت سابق من “طقطقة الرقبة” التي تكون غالبًا في محلات المساج وصالونات الحلاقة.
وأوضحت “سعود الطبية” أن هذا السلوك قد يؤدي لحدوث كارثة، كحدوث السكتة الدماغية وتسلخات الأوعية الدموية الرئيسية المؤدية للدماغ.
وأشارت المدينة الطبية إلى أن الطقطقة العنيفة، تمثل ضغطًا شديدًا على الفقرات والأربطة، ما يعرض الشخص لتمزق الأربطة، ما يؤدي إلى تمزق وقطع الأربطة المسؤولة عن الإمساك بعضلات الرقبة.