رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
أعلن مركز الحوار العالمي عزمه إطلاق ودعم حزمة من المشاريع الحوارية، بلغت 60 مشروعًا حواريًا في 15 دولة عربية، وذلك في إطار برنامج مشاريعه للحوار عام 2020م.
يأتي ذلك بالتعاون مع (منصة الحوار والتعاون بين القيادات والمؤسسات الدينية المتنوعة في العالم العربي)، التي أطلقها المركز عام 2018م، لتشكِّل منظومة استثنائية وفريدة لمسيرة الحوار بين أتباع الأديان في المنطقة العربية، كحاضنة ومظلة جامعة لعدد كبير من الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية العربية للعمل معًا ضمن إطار جامع ومشترك لترسيخ التعايش السلمي والمواطنة المشتركة.
وتركز المشاريع الحوارية 2020 في المنطقة العربية على تعزيز ثقافة الحوار والمواطنة والعيش المشترك في المنطقة، وذلك عبر دعم العمل المشترك على مشاريع متنوعة تتمحور في تعزيز دور الحوار بين أتباع الأديان بين مختلف القيادات والمؤسسات الدينية المتنوعة وصانعي السياسات والحكومات والمؤسسات الدولية لمواجهة جائحة كوفيد – 19، ومكافحة خطاب الكراهية على المستويات المحلية والوطنية والإقليمية، وتعزيز التماسك الاجتماعي والمواطنة المشتركة والتربية الحاضنة للتنوع الديني والثقافي.
ويستهدف البرنامج في نسخته لهذا العام المؤسسات الدينية ومنظمات المجتمع المدني والأفراد الفاعلين في المجتمع بما فيهم النساء والشباب كمستفيدين أساسيين من المشاريع التي يدعمها المركز، وبالتحديد (44 )منظمة مجتمع مدني و (22) مؤسسة دينية و العديد من مراكز الإعلام والمؤسسات الأكاديمية العربية.
وأكّد الأمين العام لمركز الحوار العالمي، الأستاذ فيصل بن معمر، أن هذه المشاريع ذات أهمية كبرى، بالنظر إلى كل مشروع على حدة، يخدم مجتمعه المحلي ويغطيه، وبذلك تعم الفائدة بشكل أفضل استنادًا إلى معرفة ودراية أهل كل مجتمع بتحدياته وسبل مواجهتها، مشددًا على سعي المركز لتمكين الأفراد والمؤسسات الدينية والمجتمعية كافةً من تطبيق المهارات الحوارية التي يقدمها لهم المركز خلال التدريبات وورش العمل والدروس عبر الإنترنت من أجل إيجاد المعالجات والحلول السلمية والإبداعية المستدامة لتحديات العصر.