قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
نظمت جامعة الطائف، ممثلة بإدارة الإرشاد الجامعي ولجنة تعزيز الصحة النفسية، اليوم ملتقى تعزيز السلوك الإيجابي ضمن فعاليات اليوم العالمي للصحة النفسية الافتراضي تحت عنوان “الصحة النفسية للجميع”، برعاية مدير الجامعة الدكتور يوسف بن عبده عسيري.
أوضحت المشرف العام على إدارة الارشاد الأكاديمي بالجامعة الدكتورة خديجة القرشي، أن مشاركة الجامعة في اليوم العالمي للصحة النفسية تأتي انطلاقاً من أهدافها ورسالتها نحو مجتمع الطائف وحرصا منها على أن يكون المجتمع متعاوناً ومتكافلاً في جميع جوانب الحياة الصحية والنفسية والمادية والاجتماعية.
وبينت الدكتورة القرشي أن الملتقى يهدف إلى تنمية أنشطة تعزيز الصحة النفسية في الجامعة ضمن جهود مجموعة تعزيز الصحة النفسية، وتعزيز السلوك الإيجابي ومقاومة السلوك المضاد للمجتمع بأشكاله كافة، واستثمار قدرات ومواهب الطلاب وتحسين جودة الحياة النفسية لديهم.
وأضافت: “يهدف الملتقى أيضاً إلى تعزيز دور الصحة النفسية في تحقيق الأمن النفسي والمجتمعي في الجامعة والمجتمع كله، وتفعيل دور الأسرة وجميع مؤسسات المجتمع في الحد من العنف وتعزيز الصحة النفسية، ودعم ممارسات تحسين الجوانب النفسية لدى الجميع”.
وناقش الملتقى في جلستين العديد من القضايا ذات العلاقة بالصحة النفسية، وتناولت الجلسة الأولى دور مراكز الإرشاد الأسري، وحالات العنف وأثرها على الأمن في المجتمع، وأثر الفن التشكيلي على الصحة النفسية، ودور أدب الطفل في تحسين جودة الحياة لذوي الإعاقة.
كما يتناول الملتقى في جلسته الثانية موضوعات التعامل مع القلق، والتدخلات وسبل تعزيز الصحة النفسية والسلوكيات السوية في المجتمع، وفنيات ومهارات إدارة الغضب، ودور علم النفس السيبراني في مواجهة العنف والجريم.
