عادة يومية تضيف 5 سنوات على عمرك تعليق الدراسة الحضورية بجامعة نجران اليوم روبوت صيني يطبخ وينظف ويركض أفضل من الإنسان موسم الرياض يطرح تذاكر نزال الملاكمة العالمي five-versus-five هل يمكن تحويل التأشيرة من عامل منزلي إلى عامل زراعي؟ حركة غير أخلاقية من مالكوم تهدده بعقوبة كبيرة .. التفاصيل كاملة وظائف إدارية شاغرة في مؤسسة موهبة أمطار الرياض مستمرة حتى الـ11 مساء الأربعاء مع برد وصواعق التعادل يحسم مباراة بايرن ميونخ وريال مدريد وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
تم اختيار وحدة اللقاحات في كيمارك ضمن 10 جهات عالمية لإجراء اختبارات تهدف لتوحيد معايير بيولوجية لتقييم اللقاحات المختلفة ضد كوفيد 19، وكجزء من تحالف دولي من قبل منظمات الـWHO وCEPI وNIBSC.
وتعتبر NIBSC أحد أهم الجهات الدولية لتقييم المعايير البيولوجية، في حين يعتبر CEPI أحد أهم المنظمات الراعية لدعم وتوحيد جهود تطوير اللقاحات، والجهات المذكورة أطلقت مؤخرًا مبادرة CoVax لإعطاء الدول الحق العادل في الحصول على لقاحات كوفيد19.
وحول ذلك علق د. نايف الحربي، الباحث في مجال الأمراض المعدية في كيمارك، أن أهم المعايير لاختيار وحدة اللقاحات ضمن هذه التحالفات القوية يعود لعدة أسباب، منها:
1- تم تقديم أبحاث كيمارك حول كورونا-ميرس ولقاحات كورونا في أكثر من مؤتمر دولي، ومن أهمها المؤتمرات التي نظمتها منظمة الصحة الدولية.
2- تم اختيار د. نايف الحربي كعضو في لجنة تقييم المعايير البيولوجية للقاحات كورونا ميرس في 2018.
3- تم أيضًا الاستمرار بعضوية اللجنة وتوسيع دور اللجنة الدولية لتشمل المعايير البيولوجية للقاحات كوفيد-19.
4- ساهمت أبحاث وحدة اللقاحات ومختبر الأمراض المعدية بكيمارك خلال السنوات الماضية بتأسيس وتطوير طرق اختبارات مصلية لكورونا ميرس ومن ثم تم تطوي هذه الاختبارات لكورونا سارس 2 (كوفيد-19) مؤخرًا.
5- قامت اللجنة وبطلب من منظمة نبسك (المعهد الوطني البريطاني لتوحيد المعايير البيولوجية) بتعيين مختبرات عالمية من ضمنها وحدة اللقاحات وأبحاث الأمراض المعدية في كيمارك بإجراء فحوصات على عينات معايير بيولوجية.
6- الغرض من هذا العمل هو تأكيد مصداقية هذه الاختبارات وكذلك تأكيد توحيد معايير بيولوجية معينة يتم اعتمادها لتقييم لقاحات كورونا كوفيد-19 العالمية.
7- يذكر أن كيمارك قد أنهى هذه الدراسات المتعلقة بالمعايير الدولية وتم تسليم نتائجها، وسيتم الإعلان عن نتائج هذه المعايير في نوفمبر من قبل منظمة الصحة العالمية.