مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
تم إطلاق سراح نسرين ستوده، محامية حقوق الإنسان الإيرانية المسجونة بتهم التجسس والدعاية، مؤقتًا من السجن.
وحسبما ذكر موقع راديو فردا الإيراني، تأتي هذه الخطوة بعد تحذيرات الشهر الماضي من قبل جماعات حقوق الإنسان من أن صحتها تدهورت بشدة بعد أن أضربت عن الطعام لمدة ستة أسابيع للمطالبة بالإفراج عن السجناء السياسيين والناشطين الحقوقيين.
وذكرت وكالة ميزان التابعة للسلطة القضائية في 7 نوفمبر الماضي، أن نسرين ستوده خرجت بموافقة مساعد المشرف على سجن النساء، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
ومنحت إيران الإفراج المؤقت عن آلاف السجناء بعد مخاوف من انتشار فيروس كورونا في سجون الدولة الأكثر تضررًا في الشرق الأوسط.
ومنحت إيران الإفراج المؤقت عن آلاف السجناء بعد مخاوف من انتشار فيروس كورونا في سجون الدولة الأكثر تضررًا في الشرق الأوسط.
واعتقلت ستوده، صاحبة الـ57 عامًا، التي مثلت نشطاء المعارضة، بما في ذلك نساء حوكموا لخلع غطاء الرأس الإلزامي، في 2018 ووجهت إليهم تهمة التجسس ونشر الدعاية وإهانة المرشد الأعلى لإيران.
وحكم على ستوده، التي أنكرت التهم الموجهة إليها، بالسجن 38 ونصف سنة و148 جلدة.
في سبتمبر، نُقلت من زنزانة سجن إلى مستشفى شمال طهران بعد إضراب عن الطعام لتحسين ظروف السجن وإطلاق سراح السجناء السياسيين. بعد أيام، أعيدت ستوده إلى سجن إيفين بطهران وأنهت إضرابها عن الطعام بعد قرابة 50 يومًا بسبب تدهور صحتها، بحسب زوجها، ومنحها البرلمان الأوروبي جائزة ساخاروف لحقوق الإنسان عام 2012.