الأمن الغذائي ترسي المناقصة الثانية للمستثمرين السعوديين في الخارج
رينارد: المنتخب السعودي جاهز لمواجهة العراق غدًا
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 106 كيلو قات في جازان
ترامب أمام الكنيست: لا أحب الحروب والدول العربية والإسلامية شركاء في السلام
القبض على 3 مقيمين في الطائف لترويجهم 14,538 قرصًا ممنوعًا
طرح 5 فرص استثمارية لتربية وتسمين الحمام ودعم الأنشطة الترفيهية والسياحية في الرياض
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
تساءل الكاتب خالد السليمان بشأن فشل الفيلم السعودي “123 أكشن” مبكرًا؟!
جاء ذلك في مقال خالد السليمان المنشور اليوم الخميس في صحيفة عكاظ، وجاء في نصه ما يلي:”
ذكرت وسائل إعلامية أن “123 أكشن” يعاني من قلة الحضور وضعف الإيرادات، ورأى البعض أنه فشل متوقع، فأبطال الفيلم مجموعة من المذيعين والسنابيين واليوتيوبيين ومشاهير السوشال ميديا، وهؤلاء يمكن أن يصنعوا محتوى مقطع يوتيوب أو إعلان سناب، لكن غالبًا لا يمكن أن يصنعوا فيلماً سينمائيًا!
كنت أتمنى أن أجد مواهب فنية سعودية تؤسس للسينما السعودية في هذه المرحلة النشطة من تاريخ بلادنا، لكن للأسف الموهبة الأساسية في السينما الوليدة كما هي في جميع مسارح فلاشاتنا هي الشهرة والمظهر وليس الموهبة والجدارة، لذلك نجد حراكنا الإعلامي والفني ضعيفًا ويدور في حلقة ضيقة!
واللافت أننا وقبل بدء هذا الحراك المدعوم نحو رؤية مختلفة برزت العديد من المواهب في فورة اليوتيوب قبل بضع سنوات، وتوقعنا أن يحتل هؤلاء الشباب الموهوبون مساحتهم المستحقة في الساحة الفنية، ويسهموا في تجديد الدماء وتغير نمطية الأعمال الفنية، لكن شيئًا من ذلك لم يتحقق؛ إما لأن البعض منهم أحبط أو افتقد للخبرة في تثبيت أقدامه وتحديد مساره، وظل الفن السعودي أسير نفس النجوم ونفس أعمالهم ونفس النمط، مما أجهض تلك الفورة وجعلها أشبه بالفقاعة المؤقتة!
ولأنني لم أشاهد من فيلم “123 أكشن” سوى مقطع قصير فإنني لا أملك حاليًا الحكم عليه، ولا أدري إن كنت سأشاهده، فمعظم أبطال الفيلم يظهرون لي حتى في أحلامي بعد أن يظهروا في أوقات صحوي عند كل زاوية في المنصات الإعلامية والاجتماعية، لكنني رغم ذلك لن أصادر حقهم في التمثيل ومحاولة البحث عن هوياتهم المهنية في متاهات الإعلام الجديد!