رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
قالت رئيس جمعية الاقتصاد السعودية وخبيرة الطاقة والاقتصاد البروفيسورة نورة عبدالرحمن اليوسف لـ”المواطن“: إن رئاسة السعودية لمجموعة العشرين، والتي التزمت لدعم ونمو الابتكار في العالم، تسعى لتحقيق الرفاهية وتمكين المرأة والشباب والاهتمام بالبيئة والتحولات الرقمية والتوصل إلى توصيات فعالة وشاملة لمعظم القطاعات.
وبينت أن انتشار جائحة كوفيد – 19 في العالم أسفر عنه تحديات غير مسبوقة في التباطؤ الاقتصادي وعدم الاستقرار والعدالة، مما سلط الضوء على سبل الحد من التأثيرات السلبية للجائحة في دول مجموعة العشرين والعالم أجمع.
وأضافت قائلة: “رئاسة مجموعة العشرين أوسعت نطاق المشاركة في نقاشات المواضيع ذات الاهتمام، وذلك بدعم مجموعات التواصل وتمكينها من الوصول إلى توصيات فعالة والعمل بصورة مستقلة، وتعد مجموعات التواصل الثمانية ممثلة عن مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص في مجموعة العشرين حيث تقدم وجهات النظر المختلفة بشأن التحديات المالية والاجتماعية الاقتصادية ويتحدد من خلال توصياتها كيف سيكون شكل العالم في المستقبل، وكيف ستتم معالجة تلك التحديات، التي تعصف بالعالم اليوم.
وأكدت اليوسف أن المجموعة تبنت عنوان اجتماعها: “اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع”، ومن ضمن توصياتها ما تبنته مجموعة الأعمال من ٢٥ توصية لخطة عمل لإنعاش الاقتصاد العالمي من خلال التركيز على عدد من المجالات الرئيسية تتضمن الرقمنة والتجارة الحرة والعادلة والتمويل والبنية التحتية المستدامة وتمكين سيدات الأعمال، والنزاهة والامتثال وتغير المناخ والاستدامة ومستقبل العمل والتعليم.
كما عمل أكثر من 600 باحث ومختص على مستوى العالم تحت مظلة مجموعة الفكر في ملفات مهمة، تشمل: المناخ والبيئة وتمكين المرأة والشباب والتعددية الدولية والتنمية الاقتصادية والمالية والتكنولوجيا والرقمية، كما تناولت المجموعات الأخرى الشمول المالي وقضايا المرأة ومعالجة قضايا العمال واستقرار سوق العمل من خلال توصيات تساعد مجموعة (G20) إلى الوصول لحلول تستوعب مطالب عمال العالم وتلبي تطلعاتهم.