انتهاء اجتماع ترامب مع مجلس الأمن القومي
النفط يقفز أكثر من 4%
بريطانيا تنشر مقاتلات إضافية في الشرق الأوسط
الدولار يرتفع وسط تصاعد التوترات في منطقة الشرق الأوسط
القهوة تقلل خطر الوفاة بأمراض القلب بنسبة 17%
القبض على 6 أشخاص لترويجهم 7,084 قرصًا ممنوعًا و4 كيلو حشيش في الليث
انتهاء أزمة نجل محمد رمضان
حرس الحدود يسهل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
الاستحمام بماء ساخن خطر
القبض على 6 مخالفين للصيد في أماكن محظورة بمحمية الملك سلمان
رأى رئيس مركز الدراسات العربي الأوربي في باريس، الدكتور صالح بكر الطيار، أن استضافة المملكة لقمة قادة مجموعة العشرين تأكيد لدورها المهم، وريادتها والثقة والمكانة التي تتمتع بها ضمن مجموعة دول العشرين، وثمرة الجهد المبارك الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وقال الطيار في تصريحات لـ”المواطن“: إن قمة العشرين تعقد في ظروف استثنائية تركّز جل اهتمامها على جائحة كورونا وتداعياتها، إذ واجه العالم أسوأ الظروف الاقتصادية في تاريخ الإنسانية بسبب فيروس كورونا، ومنذ انتشار الجائحة لم ينصب اهتمام ولاة الأمر على بلادنا فقط بل شمل العالم أجمع إذ سعت بتقديم سلسلة من المبادرات لمواجهة الجائحة، ومن خلال قمة الـ20 تعزز وتكرس جهودها عالميًّا ودورها الحيوي في دعم الجهود الرامية لاحتواء الجائحة وضمان سلامة البشرية وتعافي الاقتصاد تدريجيًّا بجانب استقرار النفط.
وأشار الطيار إلى أن قمة العشرين رسالة سعودية صادقة للعالم وليس للدول المشاركة فقط، في الجهود التي تبذلها السعودية لحماية الأرواح واستعادة النمو من خلال التعامل مع الجائحة وتجاوزها، والتعافي بشكل أفضل من خلال معالجة أوجه الضعف التي اتضحت خلال الجائحة وتعزيز المتانة على المدى الطويل، وتعزيز الجهود الدولية لحماية العالم.
وتوقع أن تخرج هذه القمة بتوصيات ومبادرات تحقق الآمال، وتعزز دور الحكومات، وتوحد الجهود نحو مواجهة جائحة كورونا مما يسهم في تعافي الاقتصاد وعودة الحياة أفضل مما كانت عليه.