رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
قال مصدر في الاتحاد الأوروبي لشبكة يوراكتيف الإعلامية المستقلة ومقرها بروكسل: إن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، سوف “يتراجع” عن سياساته العدوانية، إذا ظهرت الدول الأوروبية في وحدة واحدة.
وقال المصدر: إن أوروبا تدرك الآن أن أردوغان يستخدم تكتيكات الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في التعامل مع الاتحاد الأوروبي، مضيفًا أنه بتحركاته يختبر رد فعل أوروبا، وبالتالي يرى إلى أي مدى يمكن أن يذهب.
ومن المقرر أن يجتمع قادة الاتحاد الأوروبي في قمة يومي 10 و11 ديسمبر، للتعامل مع قائمة ضخمة من المخاوف المتزايدة التي تواجه الكتلة، بما في ذلك ميزانية ضخمة للتعافي من فيروس كورونا وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى التوترات في شرق البحر المتوسط مع تركيا.
تصريح أردوغان الأخير بأن تركيا جاءت بعد اقتراح وزير الخارجية الألماني هايكو ماس بأن أنقرة تواجه احتمال فرض عقوبات ردًّا على استفزازات تركيا.
ومع ذلك، فإن عددًا من دول الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والمجر، أعلنت جميعًا في السابق تفضيلها للحوار مع تركيا بشأن العقوبات.
وأشار يوراكتف إلى أن بلغاريا لم تتخذ أي موقف، ولكن يُنظر إلى رئيس وزرائها بويكو بوريسوف إلى حد كبير على أنه رجل أردوغان في الاتحاد الأوروبي.
وكان أستاذ العلاقات الدولية في مركز الشؤون العالمية بجامعة نيويورك ألون بن مئير قال: إنه حان الوقت لأن يتخذ الاتحاد الأوروبي موقفًا ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي تشكل ممارساته الجنائية المحلية وسياساته الخارجية تهديدًا متزايدًا.
وحسبما أبرز موقع أحوال التركي، قال ابن مئير: إن أردوغان يبتز أعضاء الاتحاد الأوروبي، ويدعم الجماعات المتطرفة مثل الإخوان وحماس، ويزعزع استقرار العديد من البلدان مثل ليبيا وسوريا.