بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات المختلفة

مجلس التنسيق السعودي العراقي يناقش آفاق التعاون الثنائي بين البلدين وتعزيزها

الثلاثاء ١٠ نوفمبر ٢٠٢٠ الساعة ١٢:٠٠ مساءً
مجلس التنسيق السعودي العراقي يناقش آفاق التعاون الثنائي بين البلدين وتعزيزها
المواطن - واس

تُعقد اليوم اجتماعات الدورة الرابعة للمجلس التنسيقي السعودي العراقي، امتداداً لجهود تعزيز العلاقات بين المملكة العربية السعودية وجمهورية العراق الشقيقة على المستوى الإستراتيجي وفتح آفاق جديدة للتعاون في مختلف المجالات.

ويرأس الجانب السعودي في المجلس، معالي وزير التجارة وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ويشارك في الاجتماع من الجانب السعودي، سمو وزير الطاقة، وسمو وزير الخارجية، وسمو وزير الثقافة، وسمو مساعد رئيس الاستخبارات العامة، ومعالي وزير البيئة والمياه والزراعة، ومعالي وزير الاستثمار، ومعالي وزير المالية، ومعالي وزير التعليم، ومعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية، ومعالي وزير النقل، ومعالي نائب وزير الداخلية، ومعالي محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي، ومعالي محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية أمين عام مجلس التنسيق السعودي العراقي، ومعالي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية.

ويرأس الجانب العراقي معالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية الأستاذ علي عبد الأمير علاوي ويشارك في الاجتماع من الجانب العراقي معالي وزير التخطيط، ومعالي وزير النفط، ومعالي وزير الخارجية، ومعالي وزير النقل، ومعالي وزير الزراعة ومعالي وزير الثقافة والسياحة والآثار، ومعالي وزير الصناعة والمعادن، ومعالي وزير الشباب والرياضة، ومعالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ومعالي الأمين العام لمجلس الوزراء والمنسق الوطني لمجلس التنسيق السعودي العراقي، ومحافظ البنك المركزي العراقي، ورئيس الهيئة الوطنية للاستثمار، والوكيل الأقدم لوزارة الخارجية، والأمين العام لوزارة الدفاع، ووكيل وزارة الداخلية لشؤون الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية، ووكيل وزارة المالية، وسفير جمهورية العراق لدى المملكة.

ومن المقرر أن يناقش المجلس التنسيقي خلال اجتماعاته اليوم سير أعمال اللجان في مختلف المجالات وآفاق التعاون الثنائي بين البلدين، ودعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات المختلفة، ولاسيما السياسية والأمنية والتجارية والاستثمارية والسياحية ومجالات الطاقة.