العيافي يتبنى نظرية مجذرة في صحيفة “المواطن” والسياحة السعودية لتحقيق مستهدفات الرؤية
فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
انسحبت شركة روسية من خطط بناء أول محطة للطاقة النووية في تركيا في أعقاب التوترات بين موسكو ورجب أردوغان بشأن القضايا الإقليمية وأبرزها الصراع في ليبيا وسوريا وإقليم ناغورنو كاراباخ الذي قصم ظهر البعير.
وترجع خطط بناء المحطة النووية التركية إلى 10 سنوات مضت، حينما وقع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في عام 2010 على الصفقة التاريخية لبناء منشأة بقدرة 4.800 ميجاوات.
ومنذ ذلك الوقت، عززت تركيا وروسيا التعاون الاقتصادي في السنوات الأخيرة، بما في ذلك المشروع المشترك لتطوير محطة أكيويو Akkuyu للطاقة النووية في جنوب تركيا.
ومع ذلك، فإن الزعيمين الآن يجدان أنفسهما على خلاف حول سلسلة من الأسئلة المتعلقة بالسياسة الخارجية.
وقال الكاتب التركي، كريم أولكر، إن إنتر راو، إحدى أكبر شركات الطاقة العامة في روسيا ورائدة في تصدير واستيراد الطاقة الكهربائية، انسحبت من مشروع بناء المحطة النووية بعد اجتماع لمجلس الإدارة في 26 أكتوبر.
وتابع: من اللافت للنظر أن إنتر راو التي تخضع لإدارة إيغور سيتشين، ثاني أقوى اسم في روسيا، قد انسحبت من مشروع محطة للطاقة النووية، خاصة في أعقاب الدعم التركي لأذربيجان في ناغورنو كاراباخ مباشرة
ولفت الكاتب إلى أن هذا القرار مهم لأنه يكشف بشكل خاص عن شعور بوتين تجاه أردوغان؛ ذلك أن رئيس شركة إنتر راو هو إيغور سيتشين، الذي تربطه علاقة قوية للغاية بالرئيس الروسي نفسه، حتى أنه يُعرف بـ المساعد الفعلي لبوتين.
وتأتي هذه الخطوة بعد التدخل العسكري التركي لدعم أذربيجان في صراعها مع أرمينيا بشأن منطقة ناغورنو كاراباخ المتنازع عليها والتي يُنظر إليها تقليديًا على أنها داخل مجال النفوذ الروسي.
متابع عبد الله
تصحيح لبعض ما جاء في المقال. يجب القول”,,,في أعقاب التوترات بين موسكو وتركيا” عوض “في أعقاب التوترات بين موسكو ورجب أردوغان”، لأن رئيس تركيا منتخب ديمقراطيا ولا يمثل نفسه بل يمثل الدولة التركية.
ابوفيصل
اخ لو حصل اصيد شيهانه وابيعها
ب ٥٠٠ الف ريال اسدد ديوني واعمل
الي ببالي