فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
أعلن وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ, إطلاق منصة “قادة المستقبل” خلال أسبوعين؛ لاستقبال طلبات الترشّح لشغل المراكز القيادية على مستوى المدرسة ومكتب وإدارة التعليم والملحقيات الثقافية والوزارة، وذلك سعياً من الوزارة إلى استثمار رأس مالها البشري بشكل أمثل، وإتاحة الفرصة للمؤهلين، وإعداد صف ثانٍ من القيادات التعليمية والإدارية المؤهلة للنهوض بالتعليم، ومواكبة النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة، وتعزيز جهودها لتبوء موقع ريادي متقدم بين دول العالم.
ونوه معاليه خلال لقائه منسوبي التعليم بمكة المكرمة اليوم بدعم القيادة الحكيمة ورعايتها المتواصلة للتعليم، مما كان له بالغ الأثر في صناعة مستقبل إنسان هذا الوطن.
وكشف آل الشيخ عن تنفيذ واستكمال المشاريع المفسوخ عقودها والمتعثرة بمكة المكرمة، حيث إن بعضها متعثر منذ أكثر من عشر سنوات، وتشمل 27 مبنى مدرسياً، وتحتوي على 582 فصلاً دراسياً، تخدم 17،460 طالباً وطالبةً، بتكلفة إجمالية تقدر بـ195 مليون ريال.
وأكد وزير التعليم أهمية دعم الأشخاص ذوي الإعاقة لاستكمال رحلتهم التعليمية عن بُعد، من خلال ما تقدمه قنوات عين للتربية الخاصة، ومساهمة المجتمع في دعم تلك الجهود، موضحاً أن الوزارة مهتمة بتدريب شاغلي الوظائف التعليمية لتمكينهم من العمل بكفاءة، بما في ذلك استخدام أدوات القياس والتقويم عن بُعد.
وأبان أن قياس وتسديد الفاقد التعليمي مرحلة هامة للرفع من نواتج التعلّم، من خلال الإفادة من الاختبارات المعيارية، وبنوك الأسئلة والمشاريع والواجبات والاختبارات التقويمية المستمرة، مؤكداً أهمية دور مكاتب التعليم والإشراف التربوي في عمليات المتابعة، وتنفيذ الزيارات الميدانية، وبناء الخطط التنفيذية لمعالجة الفاقد التعليمي.