إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
قال اتحاد المصدرين الأتراك: إن السعودية علقت رسميًّا واردات اللحوم والبيض ومنتجات أخرى من تركيا في وقت سابق من هذا الشهر.
ويأتي هذا بعد حملة مقاطعة المنتجات التركية والتي أضرت كثيرًا بالاقتصاد التركي وبالأعمال التجارية الخاصة بتركيا.
واعترف المصدرون الأتراك بتزايد العقبات أمام التجارة في السعودية ، وقالوا: إنه تم تعليق الواردات من بلدنا من اللحوم الحمراء ومنتجاتها واللحوم البيضاء ومنتجاتها ومنتجات المياه والبيض والعسل ومنتجاتهما وكذلك الحليب اعتبارًا من 15 نوفمبر الماضي.
وتقول جمعية المصدرين التركية: إن الصادرات إلى السعودية تراجعت بنسبة 16% في الأشهر العشرة الأولى من هذا العام إلى 2.23 مليار دولار.
وتقول بعض الشركات التركية: إنها تشعر بالألم من تداعيات هذا الأمر منذ بضعة أشهر، وقال سايت قوجة، المدير العام لشركة دواجن: “على الرغم من عدم وجود أي حظر رسمي، لم نتمكن من إرسال العديد من المنتجات الخاصة بنا إلى السعودية على أي حال، بما في ذلك منتجات الدجاج”.
وأضاف أن “التأخير لأسابيع عند الوصول يعني أن مبيعات البضائع مثل البيض الفاسد، وهذا أضرنا بشدة”.
وكانت مجموعات الأعمال التركية قد حذرت في أكتوبر الماضي من الانعكاسات السلبية على العلاقات التجارية، وكيف يمكن أن يؤثر ذلك على الاقتصاد التركي.
وتنتشر الدعوات بضرورة مقاطعة المنتجات التركية في كل مكان على وسائل التواصل الاجتماعي، وليس فقط من قبل مواطني المملكة، بل انضم إلى الحملة دول أخرى مثل مصر والبحرين والإمارات، وأكدوا جميعًا أنهم لا يريدون دعم اقتصاد بلد ما يتسبب بالدمار والخراب.
فيما حذر محمد جوزلمانصور، النائب التركي عن مقاطعة هاتاي، من أن تلك الحملة الشعبية ستُسبب الصعوبات لتركيا خاصة في ظل تفشي فيروس كورونا وانهيار الاقتصاد التركي، وقال: إن مثل هذه المقاطعة الكبيرة ستضر بشدة بالعديد من الشركات المحلية.
وأضاف أن الإفلاس سيضر بالمصدرين والمصنعين، ما يعني زيادة هائلة فيما أسماه “جيش العمال العاطلين في تركيا“.