إجمالي الحالات النشطة 7294 والوفيات 5657

الحالات الحرجة 810 والرياض تتصدر حالات كورونا الجديدة بـ57 إصابة

الأحد ١٥ نوفمبر ٢٠٢٠ الساعة ٣:٥٦ مساءً
الحالات الحرجة 810 والرياض تتصدر حالات كورونا الجديدة بـ57 إصابة
المواطن - الرياض

كشفت وزارة الصحة عن توزيع حالات كورونا الجديدة كما أعلنت عن تعافي (357) حالة جديدة من المصابين بفيروس كورونا المستجد؛ وبذلك يصل إجمالي حالات التعافي إلى (340304) حالات.

عدد الحالات النشطة

ووصل عدد الحالات النشطة التي تتلقى العلاج حاليًا في المملكة إلى (7294) حالة من بينها (810) حالات حرجة تتلقى العلاج في العناية المركزة.

وبذلك يصل عدد إجمالي المصابين بفيروس كورونا في المملكة إلى (353255) حالة، توفي منهم (5657) حالة.

توزيع حالات كورونا الجديدة

كما كشفت الصحة عن توزيع حالات كورونا الجديدة التي تم الإعلان عنها اليوم والتي بلغت (305) حالات حيث جاء توزيع الحالات الجديدة كما يلي؛ الرياض 57، ينبع 47، المدينة المنورة 23، بلجرشي 13، جدة 12، مكة المكرمة 12، بريدة 10.

كما تم رصد عدد من الحالات في مناطق ومدن متفرقة كما يلي:

حالات كورونا الجديدة

تراجع حالات كورونا في السعودية

وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أكد في وقت سابق أن المملكة من أفضل وأسرع دول العالم في إجراء فحوص كورونا، وأن أكثر من 95% من العينات تظهر نتائجها خلال 24 ساعة، مؤكدًا أن المرحلة القادمة ستشهد بإذن الله مزيدًا من المكاسب والسيطرة على جائحة كورونا.

نتائج مبشرة حول علاج كورونا

وكان وكيل وزارة الصحة المساعد للشؤون الوقائية، الدكتور عبدالله عسيري، أكد في وقت سابق أن المملكة حصلت على نتائج واضحة ومبشرة حول علاج كورونا بالبلازما من خلال الأبحاث التي تشارك فيها السعودية.

وأشار إلى أن المملكة شاركت خلال الأسابيع الماضية في دراسة علاج كورونا بالبلازما ، مشيرًا إلى أن الجسم ينتج أطيافًا واسعة من الأجسام المضادة للفيروسات.

ولفت إلى أن المملكة تمتلك فريقًا علميًا مميزًا لدراسة خيار العلاج ببلازما الدم من المصابين الذين تماثلوا للشفاء حيث تم إجراء الدراسة على عدد كبير من المصابين وغير المصابين والنتائج في المراحل النهائية لكنها مبشرة، وهناك استجابة واضحة لهذا النوع من العلاج خاصة لمن يعاني من مضاعفات شديدة من مرض كوفيد -19.

أهمية الخطوات الاستباقية والاحترازات

وكانت وزارة الصحة أكدت أن الخطوات الاستباقية والاحترازات الوقائية والبروتوكولات الصحية التي تم تطبيقها والخدمات الصحية الداعمة التي هيأتها القيادة الحكيمة كان لها الأثر الملموس بفضل الله في الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين والتعامل باحترافية في التصدي لهذه الجائحة والحد من انتشارها والتخفيف من آثارها.