البرازيل: ارتفاع قتلى عملية ريو إلى 121 شخصًا
حرم أمير الرياض ترعى انطلاقة جمعية “إدراك للأورام”
يوتيوب يدفع 24 مليون دولار لتسوية نزاع مع ترامب
شقيقان يكسبان 335 ألف ريال من طرح الشواهين في مزاد نادي الصقور
أمير القصيم يرعى انطلاق منافسات “باها القصيم تويوتا 2025”
الأخضر يواجه كوت ديفوار والجزائر وديًّا استعدادًا لبطولة كأس العرب
مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
ذكرت شبكة بلومبيرغ أن السعودية، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، تضع نصب أعينها أن تصبح أكبر مورد للهيدروجين، وهو وقود يُنظر إليه على أنه محوري للحد من التغيرات المناخية.
وأبرزت الشبكة الإخبارية الأمريكية تصريحات وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، حيث قال إن السعودية لديها خطط طموحة لتكون أكبر مصدر للهيدروجين على وجه الأرض.
وأضاف أن احتياطيات الغاز الطبيعي الكبيرة في السعودية تمكنها من إنتاج الهيدروجين الأزرق، في إشارة إلى شكل من الوقود يتم إنتاجه عند إعادة تشكيل الغاز والتقاط ثاني أكسيد الكربون المنتج الثانوي.
في سبتمبر الماضي، قدمت السعودية أول شحنة من الهيدروجين الأزرق في العالم إلى اليابان.

وحسبما ذكرت بلومبيرغ، تخطط السعودية أيضًا لتوليد الهيدروجين من الطاقة الشمسية – ما يسمى بالهيدروجين الأخضر – في منشأة بقيمة 5 مليارات دولار في نيوم، المدينة المستقبلية التي يتم بناؤها على البحر الأحمر، بدءًا من عام 2025.
ومن خلال إضافة الهيدروجين إلى مزيجها، تأمل السعودية في الحفاظ على دورها كمورد مهم للطاقة مع تحول المزيد من الدول بعيدًا عن الوقود الأحفوري الذي ينبعث منه التلوث، ومع ذلك، يصعب نقل الهيدروجين ويتطلب الكثير من الطاقة لإنتاجه، مما يجعله مكلفًا.
ويتراوح سعر الهيدروجين الأخضر بين 3.50 يورو (4.15 دولار) و 5.00 يورو للكيلوغرام، بحسب وكالة الطاقة الدولية.
ويقارن ذلك بحوالي 1.5 يورو للعملية التقليدية الأكثر قذارة والتي تنتج ما يسمى بالهيدروجين الرمادي أو البني. تقع تكلفة إنتاج الهيدروجين الأزرق بين هذين المستويين.