كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تراجعت الثقة الاقتصادية في تركيا للمرة الأولى منذ إبريل الماضي، بعد هبوط الليرة إلى مستوى قياسي منخفض وشددت الحكومة الإجراءات للحد من انتشار فيروس كورونا.
وانخفض مؤشر الثقة بين الشركات والمستهلكين إلى 89.5 نقطة في نوفمبر من 92.8 في أكتوبر، وأظهرت الأرقام التي نشرها معهد الإحصاء التركي، الجمعة، أن ثقة الشركات في الاقتصاد التركي تراجعت إلى 79 نقطة من 83.8 نقطة.
ودفع انخفاض قيمة الليرة إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق عند 8.58 ليرة للدولار في 6 نوفمبر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان إلى إقالة محافظ البنك المركزي في اليوم التالي، واستقال وزير الخزانة والمالية بيرات البيرق، صهر أردوغان، في 8 نوفمبر.
وقال المعهد: إن الثقة بين المستهلكين والمصنعين والشركات في صناعة الخدمات تراجعت أيضًا.
وتراجعت الليرة إلى مستوى قياسي منخفض بلغ 8.58 مقابل الدولار في 6 نوفمبر. وارتفعت منذ ذلك الحين إلى 7.5 مقابل العملة الأمريكية، وتم تداولها بسعر 7.83 للدولار يوم الجمعة، بارتفاع 0.5 في المائة عند إغلاق يوم الخميس.
كانت عدة تقارير سابقة أكدت أن الاقتصاد التركي يعاني من أزمة هي الأقوى منذ فترة كبيرة، في الوقت الذي تنهار العملة التركية الليرة بشكل واضح أمام الدولار
وقال روبن بروكس، كبير الاقتصاديين في معهد التمويل الدولي (IIF): إن تركيا تتجه إلى ركود اقتصادي عميق، واستشهد كبير محللي العملات السابق في بنك جولدمان ساكس، بانعكاس حاد في طفرة الاقتراض للتنبؤ.
كما قال فاروق بيلديرجي، وهو خبير اقتصادي وأكاديمي تركي، في تصريحات سابقة: إن استقالة بيرات البيرق، صهر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتعيين نائب رئيس الوزراء السابق لطفي علوان في منصب وزير الخزانة والمالية تأتي بعد سنوات من الخلافات بينه وبين مدير البنك المركزي المُعيّن مؤخرًا ناجي إقبال، يعني أن السلطة الحاكمة في أزمة ولديها مشاكل داخلية عميقة خاصة في الجانب الاقتصادي.