طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
روسيا تستدعي السفير الألماني احتجاجًا على تصريحات بشأن جزر كوريل
التشهير بمواطنين ومقيم لارتكابهم جريمة التستر في مستلزمات الهواتف
الاتحاد الأوروبي يعلّق إجراءاته ضد الرسوم الأمريكية لمدة 6 أشهر
الديوان الملكي: وفاة والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
رئيس وزراء الكويت يغادر نيوم
بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
تراجع أسعار النفط وسط قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
ستكون قمة العشرين التي تنطلق افتراضيًّا في السعودية اليوم ، هي الاجتماع الثاني لقادة مجموعة العشرين تحت رئاسة السعودية بعد قمة القادة الاستثنائية في شهر مارس 2020 والتي أتت للاتفاق على إجراءات الاستجابة لجائحة.
وستكون هذه هي المرة الأولى في تاريخ مجموعة العشرين التي تعقد فيها الرئاسة قمتي قادة خلال فترة رئاسة واحدة.
ويرأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ، قمة القادة التي تعد آخر اجتماع تحت رئاسة السعودية لمجموعة العشرين بحضور رؤساء وقادة الدول لمجموعة العشرين والدول المدعوة ورؤساء المنظمات الدولية.
ويعد هذا الاجتماع من أقوى منتديات النقاش لصانعي القرار في العالم، وتحمل قمة هذا العام أهمية أكبر، حيث يتطلع العالم إلى جهود مجموعة العشرين في حماية الأرواح وسبل العيش والمساعدة في التعافي ما بعد الجائحة، وسيتطرق قادة مجموعة العشرين أيضًا إلى معالجة قضايا من شأنها أن تمهد الطريق نحو تعاف أكثر شمولية واستدامة ومتانة ووضع الأسس لمستقبل أفضل.
وتركز أهداف رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين على تمكين الإنسان وحماية كوكب الأرض وتشكيل آفاق جديدة.
وستركز قمة قادة مجموعة العشرين على تجاوز أزمة جائحة فيروس كورونا المستجد، ومجابهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن الجائحة، وإيجاد طرق لاستعادة النمو وبناء مستقبل أفضل بحيث تكون الشمولية والمتانة والاستدامة في صميمه.
ولم تدخر رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين أي جهد في تشجيع الجهود المشتركة خلال الوضع الصعب للعام 2020، سواء بصفتها عضوًا في مجموعة العشرين أو بصفتها رئيسًا لمجموعة العشرين لعام 2020.
إن استضافة هذا التجمع رفيع المستوى يعد حدثًا تاريخيًّا للمملكة العربية السعودية ويمثل نموذجًا للنتائج التحولية الجارية لرؤية السعودية 2030 والتي انعكست على رئاستها للمجموعة.