حَقن الفيلر ما بين الحاجبين ممنوع منعًا باتًّا تشكيل الاتحاد الرئيسي لمواجهة أبها المدني يحذر: أمطار رعدية من الغد حتى الأربعاء مستجدات حالات التسمم الغذائي في الرياض.. استمرار إغلاق المنشأة وإتلاف جميع المواد الغذائية الهلال يقترب من التتويج بـ دوري روشن بثنائية في التعاون شروط التسجيل في حساب المواطن للمطلقة.. امتلاك سكن مستقل الأبرز تردد القناة الناقلة لـ مباراة ريال مدريد وقاديش 30 يومًا على انتهاء المهلة المجانية لترقيم الإبل الهلال يتفوق على التعاون في الشوط الأول بهدف ميتروفيتش توقعات باستقرار الأجواء على معظم المناطق
أكد الخبير الصحي واستشاري الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية بالشرق الأوسط، الدكتور أمجد الخولي لـ”المواطن“، أن رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين لعام 2020 تعكس التقدير الكبير لدور المملكة المتنامي على الساحة التنموية العالمية بما في ذلك دورها في المجال الصحي والذي تأكد بقيادتها لاجتماعات وزراء الصحة لمجموعة العشرين المعنية بتنسيق العمل والاستجابة الموحدة لجائحة كوفيد-19.
مشاركة منظمة الصحة
وتابع قائلًا: ” تشرف منظمة الصحة العالمية بالمشاركة في قمة القادة لمجموعة العشرين التي ستعقد يومي 21و 22 نوفمبر في الرياض 2020، كما تشرف بتعاونها بجانب عدد من المنظمات الدولية مع المملكة أثناء توليها توجيه أعمال مجموعة العشرين منذ نهاية 2019″.
التعافي بعد الجائحة
وأضاف: “في هذا الصدد فقد مثل التعاون مع المملكة العربية السعودية في جهودها لاستضافة المنتدى العالمي للإنتاج المستدام في قطاع الصحة 2020 خلال يومَي 18 و19 من نوفمبر الجاري، الذي تنظمه الهيئة العامة للغذاء والدواء والأمانة السعودية لمجموعة العشرين قبيل قمة العشرين تحت شعار “التعافي بشكل أفضل بعد جائحة كوفيد-19″، بمشاركة أمانة فريق العمل المشترك في الأمم المتحدة للتوريد المستدام في قطاع الصحة (SPHS) تجربة مميزة.
التصدي للآثار المترتبة
وبين أن المنتدى يمثل خطوة مهمة على طريق التصدي للآثار المترتبة على جائحة كوفيد-19، وفي اعتقادنا أنه يسهم وسائر الفعاليات التي نظمتها المملكة في الاقتراب من دفع المحاور الثلاثة الرئيسية لمجموعة العشرين لهذا العام وهي التنمية المستدامة، وتمكين المرأة، وزيادة تدفق التجارة والاستثمار ودعم الاستقرار الاقتصادي العالمي.
تحقيق الأهداف المرجوة
وخلص إلى القول: “أطيب التمنيات للمملكة بتنظيم ناجح لقمة قادة مجموعة العشرين وتحقيق الأهداف المرجوة منها لما فيه تقدم المجالات الصحية والتنموية والاقتصادية في العالم وتمكين الفئات الأكثر احتياجًا “.