تطور خطير.. الشيوخ الأمريكي يرفض خطة الجمهوريين لإنهاء الإغلاق الحكومي
الداخلية تستعرض أبرز حلولها الحديثة بمعرض الصقور والصيد الدولي 2025
ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًّا بضمان أمن قطر
أمير الرياض يدشّن الحملة الوطنية التوعوية بسرطان الثدي 2025
ارتفاع ضحايا انهيار كنيسة في إثيوبيا لـ 36 قتيلًا
فيصل بن فرحان يبحث مع الشيباني العلاقات الثنائية ودعم أمن سوريا واقتصادها
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلاته المباشرة بين جدة وبريشتينا عاصمة كوسوفو
مهلة 90 يومًا لتقديم طلبات التسجيل العيني للعقارات بمنطقة الرياض
زلزال عنيف بقوة 6.1 درجات يضرب إقليم الملوك بإندونيسيا
الذهب يلامس مستوى قياسيًّا مع الإغلاق الحكومي الأمريكي
بدأ الباحثون في جامعة كاليفورنيا في إيرفين (UCI) دراسة لفحص ما إذا كانت عمليات الإغلاق والبقاء في المنزل قد أضعفت الذاكرة.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، قال الباحثون إن عمليات الإغلاق بسبب فيروس كورونا قد أثرت على القدرة على تذكر الأحداث الأخيرة لأنه من الصعب التمييز بين يوم وآخر.
علاوة على ذلك، فإن عدم الخروج من المنزل لا يسمح بتنشيط بالذاكرة، ويمكن أن يسرع من تطور أمراض العقل المرتبطة بالعمر مثل مرض ألزهايمر.
قال الدكتور مايكل ياسا، مدير مركز إيرفين لبيولوجيا الأعصاب للتعلم والذاكرة، إن الناس يستخدمون الإشارات لتكوين الذكريات واسترجاعها، ويتم ذلك إما بتغيير المشهد أو تفاعل جديد حتى يتمكن الشخص من تثبيت الذكريات.
على سبيل المثال، قد يذكرك الدخول إلى غرفة الاستراحة في مكتبك بذكرى حدثت هناك أو بمهمة يجب القيام بها، لكن رتابة العمل من المنزل وعقد اجتماعات متعددة مماثلة عبر الإنترنت تجعل من الصعب على أدمغتنا ربط شيء حدث بتاريخ محدد.
وتعمل القصص المتكررة أيضًا على تكوين ذكريات عرضية، وهي أحداث تحدث للفرد على وجه التحديد.
ومع ذلك، فإن الافتقار إلى التواصل الاجتماعي لا يسمح فقط بسرد هذه القصص لأشخاص آخرين، ولكن لن يكون هناك الكثير من القصص من أجل روايتها لأنه لا يوجد حدث لحضوره.