فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
اقتران بديع بين القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربي فجر الأحد
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
البديوي: الاعتداءات على إيران تثبت استهتار الحكومة الإسرائيلية وعدم اكتراثها بالقانون الدولي
حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
إسرائيل: ضربتنا أضرت بالموقع النووي في أصفهان
القتل تعزيرًا لمهرب الإمفيتامين في تبوك
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 والمدينة المنورة والدمام 45
بدأ الباحثون في جامعة كاليفورنيا في إيرفين (UCI) دراسة لفحص ما إذا كانت عمليات الإغلاق والبقاء في المنزل قد أضعفت الذاكرة.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، قال الباحثون إن عمليات الإغلاق بسبب فيروس كورونا قد أثرت على القدرة على تذكر الأحداث الأخيرة لأنه من الصعب التمييز بين يوم وآخر.
علاوة على ذلك، فإن عدم الخروج من المنزل لا يسمح بتنشيط بالذاكرة، ويمكن أن يسرع من تطور أمراض العقل المرتبطة بالعمر مثل مرض ألزهايمر.
قال الدكتور مايكل ياسا، مدير مركز إيرفين لبيولوجيا الأعصاب للتعلم والذاكرة، إن الناس يستخدمون الإشارات لتكوين الذكريات واسترجاعها، ويتم ذلك إما بتغيير المشهد أو تفاعل جديد حتى يتمكن الشخص من تثبيت الذكريات.
على سبيل المثال، قد يذكرك الدخول إلى غرفة الاستراحة في مكتبك بذكرى حدثت هناك أو بمهمة يجب القيام بها، لكن رتابة العمل من المنزل وعقد اجتماعات متعددة مماثلة عبر الإنترنت تجعل من الصعب على أدمغتنا ربط شيء حدث بتاريخ محدد.
وتعمل القصص المتكررة أيضًا على تكوين ذكريات عرضية، وهي أحداث تحدث للفرد على وجه التحديد.
ومع ذلك، فإن الافتقار إلى التواصل الاجتماعي لا يسمح فقط بسرد هذه القصص لأشخاص آخرين، ولكن لن يكون هناك الكثير من القصص من أجل روايتها لأنه لا يوجد حدث لحضوره.