مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
في أحدث سلسلة التصريحات التي أدلى بها تعبيرًا عن تشككه في برامج التطعيم ضد الوباء، قرر الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو مساء الخميس، ألا يأخذ لقاحًا ضد فيروس كورونا المستجد.
وأضاف في تصريحات بثت مباشرة عبر العديد من منصات التواصل الاجتماعي أنه من غير المرجح أن يطلب الكونغرس من البرازيليين أخذ لقاح.
وعلى الرغم من أن بلاده تأتي في المركز الثاني في تسجيل أكبر عدد من الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا في العالم، إلا أن بولسونارو كان هوّن على مدى أشهر من خطورة الجائحة رغم إصابته بالفيروس في يوليو.
كما عبّر مرارًا عن تشككه بشأن فاعلية استخدام الكمامات، في دلالة على عدم وجود أدلة قاطعة تذكر على فاعليتها في منع انتقال الفيروس.
ولطالما أكد أن البرازيليين لن يكونوا مطالبين بالحصول على التطعيم عندما يصبح لقاح كورونا متاحًا على نطاق واسع.
وفي أكتوبر قال مازحًا على تويتر إن التطعيم سيكون مطلوبًا فقط لكلبه.
يشار إلى أن هيئة تنظيم الصحة في البرازيل كانت علقت منتصف الشهر الجاري التجارب السريرية على لقاح سينوفاك الصيني للوقاية من فيروس كورونا بسبب تطور بالغ الضرر حدث يوم 29 أكتوبر الماضي، وهو ما يسعد الرئيس جايير بولسونارو الذي انتقد مرارًا مصداقية هذا اللقاح وقال إن حكومته لن تشتريه.
وتشير بيانات وزارة الصحة إلى أن إجمالي الإصابات في البرازيل بلغ أكثر قرابة الـ 7 ملايين إصابة، بينما تخطى إجمالي الوفيات الـ162 ألفًا.