أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قال المحلل الاستراتيجي الذي له باع طويل في تغطية الشؤون الخليجية والمدير التنفيذي في كلية مؤسسة أوروبا – مادارياغا، بيير ديفراين، إن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في قمة مجموعة العرشين التي استضافتها السعودية، كان جزءًا من اختيار مسؤول لدولة عظيمة، والتي أظهرت الكثير من الفضل لدول العالم.
وتابع المحلل البلجيكي في حوار مع شبكة CGTN الصينية أن رئاسة السعودية لدول مجموعة العشرين تُعد جزءًا من رؤية طموحة وطويلة المدى تهدف إلى نظام عالمي أكثر عدلًا، وأكثر اتحادًا وفاعلية واستدامة.

وأضاف ديفراين، أنه في الوقت الذي يواجه فيه العالم أزمة صحية غير مسبوقة بسبب كوفيد-19، فإن الملك سلمان دعا في خطابه خلال قمة مجموعة العشرين الخامسة عشرة إلى تضافر الجهود في مكافحة الوباء.
وتابع ديفراين أن خطاب الملك أشار بوضوح إلى ضرورة تسريع العمل على مكافحة وباء كورونا ودعم منظمة الصحة العالمية في تعبئة الموارد وتوحيد الجهود لضمان توزيع اللقاحات بشكل عادل وفعال.
وأضاف: أعتقد أن خطاب الملك كان جزءًا من اختيار مسؤول لدولة عظيمة، والتي أظهرت الكثير من الفضل لدول العالم.

وأردف: علاوة على ذلك يجب أن نتوقف عن جعل القضايا السياسية عقبة أمام التعاون الدولي، الذي أصبح الآن مسألة حياة أو موت للبشرية التي تواجه كوفيد-19 وبالنسبة أيضًا لكوكبنا الذي يواجه تغير المناخ.
واختتم ديفراين، الذي شغل منصب نائب المدير العام في المديرية العامة للتجارة بالمفوضية الأوروبية، حواره قائلًا: إن السعودية والصين وأوروبا لديهم جميعًا هدف مشترك في العمل على توزيع اللقاحات على جميع قارات العالم، بدءًا من إفريقيا، وأيضًا يسعون إلى تعزيز التعاون وتبادل المنفعة بين الدول وهو ما ينبغي تحقيقه من خلال الحوار والتعاون الأفضل.