جدل في تونس بسبب مشروع قانون جديد للطلاق
أطعمة ترتبط بظهور حب الشباب
حريق مطعم شهير في مصر
الكافيين يُخفض دهون الجسم
طرق الإخلاء الصحيح في حال وقوع حادث حريق
اعتدال وتليجرام يزيلان 16 مليون مادة متطرفة في 3 أشهر
الملك سلمان وولي العهد يهنئان البابا ليون الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للفاتيكان
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مايو
جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
قال مستثمرون إن تسعير سندات أرامكو، التي طرحت هذا الأسبوع ينظر لها كوكيل لحكومة المملكة في الدين، ما اعتبره المستثمرون تغييرًا عن العام الماضي، حيث تم تقييم مخاطر الشركة عند مستويات أقل من مخاطر الدولة.
وكانت أرامكو قد أذهلت الأسواق العالمية العام الماضي عندما فتحت دفاترها للمرة الأولى كأكبر شركة في العالم من حيث الربحية، قبل بيع سندات بقيمة 12 مليار دولار.
وجمع الطرح طلبات بأكثر من 100 مليار دولار حينها ما تم اعتباره، تصويت قياسي على ثقة السوق لأكبر شركة نفط في العالم.
وضخ كل من مستثمري الأسواق الناشئة، والشركات، الأموال في تلك الأوراق المالية، التي كانت أسعارها مماثلة للديون السيادية الحكومية – وهو أمر نادر لأن الكيانات المملوكة للدول تقدم عمومًا عائدات أعلى من الحكومات.
ومع ثاني طروحاتها في الأسواق الدولية هذا الأسبوع، جمعت أرامكو 8 مليارات دولار مع حجم طلبات بلغ ذروته عند 50 مليار دولار، وهو ما يعد أكبر طرح في شريحة المليارات يتلقى طلبات خلال عام 2020، وفقًا لمصادر تحدثت لـ “رويترز”.
وأظهر الطلب الضخم أن المستثمرين لا يزالون يعتبرون الشركة أصلًا جاذبة – على الرغم من انخفاض أسعار النفط والهجوم على منشآت أرامكو في سبتمبر من العام الماضي.
وفي العام الماضي، قال بعض المستثمرين لرويترز إن الشركة تهدف إلى تسعير سنداتها من شركات أفضل تصنيفًا مثل، “شل”، و”توتال”، و”إكسون”، على الرغم من أن تصنيفها مقيد بروابطها السيادية.
وقبل تلك الصفقة، قالت أرامكو للمستثمرين إن الحكومة لا تزال ملتزمة بإطار إدارة أرامكو لحماية استقلالها حتى عندما تنخفض أسعار النفط.