فهد بن سلطان يسلم 448 وحدة سكنية دعمًا للأسر المستفيدة من برنامج الإسكان التنموي
القوات البحرية تعوِّم في أمريكا أولى سفنها القتالية ضمن مشروع طويق
بعد الحالة المطرية أمس.. الأرصاد: لا صحة لبعض مقاطع غرق مواقع بالرياض
مثلث الشتاء.. مشهد فلكي يُزيّن سماء السعودية والعالم العربي الليلة
150 محطة رصد تُسجّل هطول الأمطار في 11 منطقة والرياض الأعلى كمية بـ47,0 ملم
ضبط مخالف أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بمحمية طويق
اكتشافات أثرية جديدة في دادان تسدّ الفجوة الزمنية بين الفترتين النبطية والإسلامية
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الثامنة مساء
طرح 37 فرصة استثمارية لتعزيز القطاع الصحي والتجاري في حائل
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته للحالة المطرية في الرياض
قال الرئيس التنفيذي لمشروع البحر الأحمر السياحي الضخم، جون باجانو، إن الشركة تهدف إلى افتتاح أول أربعة فنادق في نهاية عام 2022 و 12 فندقًا آخر في العام التالي، وهذا من شأنه أن يكمل المرحلة الأولى من المشروع.
وتابع باجانو في حوار مع بلومبرغ أن الضغوط المزدوجة على ميزانية السعودية التي أحدثتها جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وانخفاض أسعار النفط لم تؤدِ إلى إبطاء العمل في المشاريع السياحية لاسيما تلك المترامية الأطراف على البحر الأحمر ومركز الترفيه بالقرب من العاصمة.

ولفت إلى أن التوسع في المشروعات السياحية هو أحد محاور التركيز الرئيسية لخطة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتحويل اقتصاد السعودية، مضيفًا أن البلاد تشهد انتعاشًا سياحيًا سريعًا بعد الازدهار المحلي وإن المؤشرات جيدة وتبعث على التفاؤل.
وعن آخر تطورات مشروع البحر الأحمر، قال إن الشركة تعتزم إغلاق قرض قيمته 3.7 مليار دولار من خمسة بنوك محلية بحلول نهاية العام وذلك مع تكثيف أعمال البناء في المشروع الضخم.
وتابع أنه سعى منذ العام الماضي للحصول على تمويل للمشروع الذي يمتد عبر عشرات الجزر قبالة الساحل الغربي للمملكة، مضيفًا: الشركة حصلت حتى الآن على 7 مليارات ريال من العقود، وتخطط للفوز بـ 15 مليار إضافية بنهاية العام.

وأضاف: سيتم توقيع اتفاقية شراكة بين القطاعين العام والخاص لمرافق المشروع في غضون أيام، وبمجرد إتمام ذلك وتأمين التمويل، فسيخصص ذلك للمرحلة الأولى من المشروع.
قال باجانو: لقد بدأنا الآن في زيادة إنفاقنا على البناء لذا فقد حان الوقت للحصول على تسهيلات الديون.
واختتم قائلًا إنه عند اكتمال التطوير بأكمله في عام 2030، فإنه سيستهدف مليون زائر سنويًا، مقسمين بالتساوي بين المحليين والدوليين.