سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
لم يكن يتوقع المرشح الديمقراطي، جو بايدن، الذي بات قاب قوسين أو أدنى من الفوز بانتخابات الرئاسة الأميركية أن تكون ولاية نيفادا هي نقطة الفرج بمصيره الرئاسي، تلك الولاية التي تمتلك فقط 6 أصوات في المجمع الانتخابي، ولا يعيرها المرشحون عادة اهتمامًا كبيرًا في حملاتهم.
فالمرشح الديمقراطي باتت تفصله عن أعتاب البيت الأبيض أصوات ولاية واحدة ستكون هي العامل الحاسم لأكثر انتخابات متقاربة بتاريخ البلاد.
وحصل بايدن بعد فوزه بميشيغان، على 264 صوتًا من أصوات المجمع الانتخابي، ليحتاج إلى 6 أصوات يتم حسمها خلال الساعات القادمة.
وفي حال فاز بايدن بنيفادا التي لم تعلن نتائجها بعد، يكون قد حظي بلقب سيد البيت الأبيض، حيث يحتاج بايدن للتمسك بتفوقه الضئيل في ولاية نيفادا الغربية، الملقبة بـ”الولاية الفضية”، للوصول إلى 270 صوتاً انتخابياً.
وحتى الأربعاء، تفوق بايدن على ترامب في نيفادا بنسبة 49.3% مقابل 48.7%.
ويكفي لبايدن الفوز بولاية نيفادا التي تمثل 6 أصوات في المجمع الانتخابي، للحصول على 270 صوتاً، علما أن رصيد الرئيس ترمب توقف عند 214 صوتاً.
إلى ذلك، ولو فاز بايدن في نيفادا سيكون الرئيس الـ46 للولايات المتحدة، أما هزيمته أمام ترامب فيها تعني أنه يجب على المرشح الديمقراطي قلب نتائج جورجيا أو كارولاينا الشمالية اللتين يتفوق فيهما الرئيس هناك، وهو أمر مستبعد.