ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
افتتاح أكبر مصنع لإنتاج الألواح الشمسية في دولة إفريقية
مسلّح يهدد المارة بسكين في فرنسا والشرطة ترديه قتيلاً
انطلاق فعاليات “ونتر وندرلاند جدة” أضخم تجربة شتوية في موسم جدة 2025
انطلاق النسخة السابعة من مبادرة بناء قدرات جمعيات الأيتام بالمملكة
حساب المواطن: على المطلقة إرفاق مستندات الاستقلالية في هذه الحالة
أمسيات شتوية باردة تجمع نجوم الغناء العربي لتعيد لوداي صفار في الدرعية حضوره الفني
تعادل نيوكاسل وتشلسي في الدوري الإنجليزي
لم يكن يتوقع المرشح الديمقراطي، جو بايدن، الذي بات قاب قوسين أو أدنى من الفوز بانتخابات الرئاسة الأميركية أن تكون ولاية نيفادا هي نقطة الفرج بمصيره الرئاسي، تلك الولاية التي تمتلك فقط 6 أصوات في المجمع الانتخابي، ولا يعيرها المرشحون عادة اهتمامًا كبيرًا في حملاتهم.
فالمرشح الديمقراطي باتت تفصله عن أعتاب البيت الأبيض أصوات ولاية واحدة ستكون هي العامل الحاسم لأكثر انتخابات متقاربة بتاريخ البلاد.
وحصل بايدن بعد فوزه بميشيغان، على 264 صوتًا من أصوات المجمع الانتخابي، ليحتاج إلى 6 أصوات يتم حسمها خلال الساعات القادمة.
وفي حال فاز بايدن بنيفادا التي لم تعلن نتائجها بعد، يكون قد حظي بلقب سيد البيت الأبيض، حيث يحتاج بايدن للتمسك بتفوقه الضئيل في ولاية نيفادا الغربية، الملقبة بـ”الولاية الفضية”، للوصول إلى 270 صوتاً انتخابياً.
وحتى الأربعاء، تفوق بايدن على ترامب في نيفادا بنسبة 49.3% مقابل 48.7%.
ويكفي لبايدن الفوز بولاية نيفادا التي تمثل 6 أصوات في المجمع الانتخابي، للحصول على 270 صوتاً، علما أن رصيد الرئيس ترمب توقف عند 214 صوتاً.
إلى ذلك، ولو فاز بايدن في نيفادا سيكون الرئيس الـ46 للولايات المتحدة، أما هزيمته أمام ترامب فيها تعني أنه يجب على المرشح الديمقراطي قلب نتائج جورجيا أو كارولاينا الشمالية اللتين يتفوق فيهما الرئيس هناك، وهو أمر مستبعد.