فيصل بن فرحان: مشاركة السعودية في الجمعية العامة للأمم المتحدة تحمل رسالة السلم والعدل
فعاليات متنوعة احتفاءً باليوم الوطني الـ95 للمملكة في جدة
السعودية تدين وتستنكر الهجوم على مسجد حي الدرجة بمدينة الفاشر
القبض على 3 أشخاص لترويجهم 9,984 قرصًا محظورًا بعسير
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. السعودية تدعم اقتصاد اليمن بـ 1.38 مليار ريال
الحج والعمرة: 30 مليون مستخدم لتطبيق نسك من 190 دولة حول العالم
5 اشتراطات وضوابط رئيسة يجب على المنشآت والمتاجر الالتزام بها عند تنظيم المسابقات
شوارع نجران وميادينها تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً باليوم الوطني
ولي العهد يستعرض مع رئيس فرنسا نتائج مؤتمر تسوية قضية فلسطين
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني.. غدًا
لم يكن يتوقع المرشح الديمقراطي، جو بايدن، الذي بات قاب قوسين أو أدنى من الفوز بانتخابات الرئاسة الأميركية أن تكون ولاية نيفادا هي نقطة الفرج بمصيره الرئاسي، تلك الولاية التي تمتلك فقط 6 أصوات في المجمع الانتخابي، ولا يعيرها المرشحون عادة اهتمامًا كبيرًا في حملاتهم.
فالمرشح الديمقراطي باتت تفصله عن أعتاب البيت الأبيض أصوات ولاية واحدة ستكون هي العامل الحاسم لأكثر انتخابات متقاربة بتاريخ البلاد.
وحصل بايدن بعد فوزه بميشيغان، على 264 صوتًا من أصوات المجمع الانتخابي، ليحتاج إلى 6 أصوات يتم حسمها خلال الساعات القادمة.
وفي حال فاز بايدن بنيفادا التي لم تعلن نتائجها بعد، يكون قد حظي بلقب سيد البيت الأبيض، حيث يحتاج بايدن للتمسك بتفوقه الضئيل في ولاية نيفادا الغربية، الملقبة بـ”الولاية الفضية”، للوصول إلى 270 صوتاً انتخابياً.
وحتى الأربعاء، تفوق بايدن على ترامب في نيفادا بنسبة 49.3% مقابل 48.7%.
ويكفي لبايدن الفوز بولاية نيفادا التي تمثل 6 أصوات في المجمع الانتخابي، للحصول على 270 صوتاً، علما أن رصيد الرئيس ترمب توقف عند 214 صوتاً.
إلى ذلك، ولو فاز بايدن في نيفادا سيكون الرئيس الـ46 للولايات المتحدة، أما هزيمته أمام ترامب فيها تعني أنه يجب على المرشح الديمقراطي قلب نتائج جورجيا أو كارولاينا الشمالية اللتين يتفوق فيهما الرئيس هناك، وهو أمر مستبعد.