تعليم الباحة يُطلق خدمة الهاتف الإرشادي والاستشاري
حصة الاقتصاد الرقمي من الناتـج المحلي الإجمالي للسعودية 16.0% لعام 2024
السديس يطّلع على منظومة الشاشات التفاعلية لإجابة السائلين بالمسجد النبوي
موسكو تعلن توسيع المنطقة العازلة في أوكرانيا وزيلينسكي يتوعد
إشعال الفحم والحطب في الأماكن المغلقة خطر يهدد الأرواح
رياح وأتربة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
بعد تأجيل لسنوات.. التضخم يقفز بأسعار طرق إيطاليا السريعة في 2026
مصادرة كميات من الدواجن قبل بيعها للمستهلكين بجازان
الذهب يتجه لتحقيق أفضل أداء سنوي منذ نحو نصف قرن
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
ذكرت وسائل إعلام أرجنتينية محلية أن المدعين العامين يحاولون إثبات أن وفاة لاعب كرة القدم دييغو مارادونا هي في الواقع جريمة قتل والمتهم الرئيسي هو الطبيب الشخصي ليوبولدو وهو الآن قيد التحقيق.
وأمر المحققون الذين يحققون في وفاة دييغو مارادونا بتفتيش منزل الطبيب الشخصي ومكتبه وسط تقارير محلية أنهم يعاملون الأمر الآن على أنه حالة قتل محتملة.

وبحسب صحيفة ميرور البريطانية، فإن المدعين الذين يقفون وراء التحقيق يحاولون إثبات أن أسطورة كرة القدم قضى نحبه نتيجة الإهمال الطبي.
وجاء التحول الدراماتيكي في التحقيق في وفاة مارادونا بعد تقارير أفادت أن كان يجدف مع الطبيب الشخصي ليوبولدو لوكي في الأيام التي سبقت تعرضه لأزمة قلبية.
وصدرت أوامر التفتيش بعد أن أدلت ابنتا مارادونا، دلما وجيانينا، بتصريحات وتساءلتا عما إذا كان الدواء الذي كان والدهما يتلقاه مناسبًا له ولصحته.

ذكرت وسائل الإعلام الأرجنتينية أن لوكي يتم استجوابه لا باعتباره شاهدًا بل باعتباره مشتبهًا به، ومع ذلك، ليس هناك ما يشير إلى أنه سيتم توجيه تهم إليه بأي جريمة في هذه المرحلة من التحقيق.
وطالب محامي مارادونا، ماتياس مورلا، الأسبوع الماضي، بإجراء تحقيق رفيع المستوى في الاستجابة الطارئة لوفاة لاعب كرة القدم المتقاعد، حيث استغرقت سيارة الإسعاف أكثر من نصف ساعة للوصول إلى المنزل، كما أكد على أنه لم يتلق أي فحوصات طبية في آخر 12 ساعة قبل وفاته، الأمر الذي يزيد من الضغط على الطبيب ليوبولدو، لاسيما بعد أن اعترفت الممرضة بأنها كذبت بشأن إجراء فحص لأسطورة كرة القدم في يوم وفاته.

وأضاف الاعتراف المثير مزيدًا من الغموض إلى الظروف المحيطة بوفاته المفاجئة، حيث قالت وكالة الأنباء المحلية Telam، نقلًا عن مصادر قضائية في تقرير ترددت أصداؤه على نطاق واسع في الصحافة الأرجنتينية، إن الممرضة زعمت في تصريحها الأخير تحت القسم أنها أُجبرت على الكذب.
