برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية
تحالف دعم الشرعية في اليمن يدشن حساب المتحدث الرسمي على منصة إكس
الإمارات تعلن إنهاء ما تبقى من وجودها العسكري في اليمن
طيران ناس يدعم بطولة النخبة للبوتشيا كناقلٍ رسمي ضمن برامجه لتمكين ذوي الإعاقة
تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
بدء تطبيق تعديلات أحكام اللائحة التنفيذية للضريبة الانتقائية اعتبارًا من 1 يناير
تساءل الكاتب خالد السليمان بشأن فشل الفيلم السعودي “123 أكشن” مبكرًا؟!
جاء ذلك في مقال خالد السليمان المنشور اليوم الخميس في صحيفة عكاظ، وجاء في نصه ما يلي:”
ذكرت وسائل إعلامية أن “123 أكشن” يعاني من قلة الحضور وضعف الإيرادات، ورأى البعض أنه فشل متوقع، فأبطال الفيلم مجموعة من المذيعين والسنابيين واليوتيوبيين ومشاهير السوشال ميديا، وهؤلاء يمكن أن يصنعوا محتوى مقطع يوتيوب أو إعلان سناب، لكن غالبًا لا يمكن أن يصنعوا فيلماً سينمائيًا!
كنت أتمنى أن أجد مواهب فنية سعودية تؤسس للسينما السعودية في هذه المرحلة النشطة من تاريخ بلادنا، لكن للأسف الموهبة الأساسية في السينما الوليدة كما هي في جميع مسارح فلاشاتنا هي الشهرة والمظهر وليس الموهبة والجدارة، لذلك نجد حراكنا الإعلامي والفني ضعيفًا ويدور في حلقة ضيقة!
واللافت أننا وقبل بدء هذا الحراك المدعوم نحو رؤية مختلفة برزت العديد من المواهب في فورة اليوتيوب قبل بضع سنوات، وتوقعنا أن يحتل هؤلاء الشباب الموهوبون مساحتهم المستحقة في الساحة الفنية، ويسهموا في تجديد الدماء وتغير نمطية الأعمال الفنية، لكن شيئًا من ذلك لم يتحقق؛ إما لأن البعض منهم أحبط أو افتقد للخبرة في تثبيت أقدامه وتحديد مساره، وظل الفن السعودي أسير نفس النجوم ونفس أعمالهم ونفس النمط، مما أجهض تلك الفورة وجعلها أشبه بالفقاعة المؤقتة!
ولأنني لم أشاهد من فيلم “123 أكشن” سوى مقطع قصير فإنني لا أملك حاليًا الحكم عليه، ولا أدري إن كنت سأشاهده، فمعظم أبطال الفيلم يظهرون لي حتى في أحلامي بعد أن يظهروا في أوقات صحوي عند كل زاوية في المنصات الإعلامية والاجتماعية، لكنني رغم ذلك لن أصادر حقهم في التمثيل ومحاولة البحث عن هوياتهم المهنية في متاهات الإعلام الجديد!