الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ183 مليار دولار
القوات السعودية والقوات البرية الأمريكية تختتمان مناورات الرمال الحمراء
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات جدة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
برعاية الملك سلمان.. انعقاد مؤتمر ومعرض الحج نوفمبر القادم
وظائف شاغرة في شركة سدافكو
وظائف شاغرة لدى مجموعة التركي القابضة
مروج القات المخدر في قبضة الأمن بجازان
زلزال عنيف بقوة 7.8 درجات يضرب روسيا وتحذيرات من تسونامي
وظائف شاغرة بـ هيئة التخصصات الصحية
قالت وكالة أنباء رويترز إن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، دعا إلى إشراف دولي على الاتفاق الذي أنهى القتال بين أذربيجان وأرمينيا بشأن منطقة ناغورنو كاراباخ المتنازع عليها.
وتوسطت روسيا في وقف إطلاق النار بين الجمهوريتين السوفييتية السابقتين في وقت سابق من هذا الشهر ونشرت قوة لحفظ السلام في المنطقة، حتى الآن دون تدخل جهات فاعلة دولية أخرى، لكن تركيا أشارت مؤخرًا إلى أنها ستسعى أيضًا إلى إرسال قوات إلى أذربيجان، لإضفاء الطابع الرسمي على تدخلها في الصراع.
وتعتبر أنقرة حليفًا وثيقًا لباكو؛ حيث توفر المعدات العسكرية والخبرة وقوات المرتزقة السورية لاستخدامها في ناغورنو كاراباخ.
وقالت رويترز: إن الاتصال الأخير بين أنقرة وموسكو أثار مخاوف في باريس من احتمال استبعاد القوى الغربية من أي تسوية طويلة الأجل.
ونقلت وكالة الأنباء عن مسؤول فرنسي قوله: “نحن نتفهم أن الروس يتحدثون مع الأتراك بشأن صيغة محتملة، والتي لا نريدها، من شأنها تكرار عملية أستانة لتقسيم أدوارهم في هذه المنطقة الحساسة”.
ومكنت عملية أستانا أنقرة وموسكو من التوصل إلى تسوية مشتركة بشأن خلافاتهما في الصراع السوري، وتجاوزت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
وقالت رويترز: إن فرنسا ستسعى بدلًا من ذلك إلى دور أكبر لمجموعة مينسك في تحديد مراقبة وقف إطلاق النار في ناجورنو كاراباخ.
وتم إنشاء مجموعة مينسك في عام 1992 من قبل مؤتمر الأمن والتعاون في أوروبا لإيجاد تسوية تفاوضية بشأن المنطقة المتنازع عليها، ويشترك في رئاستها فرنسا والولايات المتحدة وروسيا.