بعد وفاة المعمرة البرازيلية.. البريطانية كايترهام عميدة للمعمرين في العالم
منها مدينة تدريب الأمن العام.. عبدالعزيز بن سعود يدشن عدة مشروعات في القصيم
الصناعات العسكرية تنظّم مشاركة الجناح السعودي في معرض أثينا للدفاع والأمن
هاتريك السومة يقود العروبة لحصد نقاط مباراة الرياض
الفتح يُباغت الشباب بثلاثية في الشوط الأول
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 306 كيلو قات في جازان
بطاقة نسك تثبت نظامية الحاج وأداة رئيسية للتنقل أثناء المناسك
اكتمال صرف معاشات مايو لعملاء التقاعد المدني والعسكري بإجمالي 12 مليار ريال
المنافذ الجمركية تعزز إمكاناتها لاستقبال وخدمة ضيوف الرحمن
آل هيازع يفتتح مؤتمر الفيصل للألعاب والابتكار 2025
اعتبر الاقتصادي الدكتور راشد بن زومة، أن عقد قمة العشرين في السعودية تعزيز للجهود العالمية للحد من الأضرار الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن فيروس كورونا، ومعالجة انكماش على الاقتصاد العالمي.
وأضاف في تصريحات لـ”المواطن“، أن هذه القمة بمثابة التزام من الدول الأقوى اقتصاديًّا، لمواجهة المرحلة الحرجة والعمل على العودة المطمئنة للاقتصاد العالمي نحو مساره وتخطي كل الإشكاليات التي يواجهها جراء الفيروس المستجد.
وأضاف: أن التركيز الأول الذي يتصدر القمة هو الجانب الصحي، إذ تسعى المجموعة إلى كل ما يمكن تسخيره نحو الحد من توسع دائرة إصابات كورونا، ومناقشة التداعيات الاقتصادية وما ترتب عليها من انعكاسات سلبية مما يدعو إلى وضع حلول أكثر فعالية نحو تعافي الاقتصاد.
وأكد أن التوجه الهام للقمة هو الالتزام بحماية البشر والمحافظة على وظائف الأفراد ومداخيلهم وحفظ الاستقرار المالي في العالم، ووضع خطط اقتصادية كبرى لحماية التجارة الدولية وهي خطط عاجلة وسريعة تضمن إفاقة الاقتصاد العالمي مع التنسيق الكامل مع الدول العالمية التي شرعت في اتخاذ عدد من الإجراءات لدعم الاقتصادات.
ونوه ابن زومة إلى أن المملكة ستركز خلال رئاستها مجموعة العشرين على الهدف العام كما تم الإعلان عن ذلك، وهو اغتنام فُرَص القرن الحادي والعشرين للجميع، والمتضمن 3 محاور رئيسية: تمكين الإنسان والحفاظ على كوكب الأرض وتشكيل آفاقٍ جديدة، متابعًا: لا يفوتني أن أؤكد أن القمة تعقد في وقت تعيش فيه المملكة نشاطًا كبيرًا من خلال إستراتيجية الأمير محمد بن سلمان ولي العهد المتمثلة في طرح رؤية المملكة 2030، وما تتضمنه من إجراءات تسعى لحوكمة القطاعين العام والخاص وفتح المجال أمام الاستثمار الدولي، وتعزيز الاقتصاد المحلي، وتحقيق المشاركة مع دول العالم في تحقيق التنمية المستدامة.