بتوجيه الملك سلمان.. إقامة صلاة الغائب على مفتي المملكة في المسجد الحرام
خميس بن رمثان.. ذاكرة الصحراء وبوصلة النفط
جولة في قصر الحكم احتفاءً باليوم الوطني 95
إلغاء مئات الرحلات الجوية في أنحاء آسيا جراء إعصار راجاسا
فعاليات متنوعة وأنشطة ترفيهية في جازان احتفاءً بيوم الوطن
عروض عسكري وفنون قتالية للأمن العام في فعالية عز الوطن
الجفالي للسيارات ترعى مبادرات اجتماعية بمناسبة اليوم الوطني 95
المشي المنتظم يقلل الإصابة بآلام الظهر المزمنة
سيوف الملوك وقصائد العرضة.. حكاية وطنٍ وجذورٌ راسخة
الشيخ عبد العزيز آل الشيخ.. عالم وخطيب ومفتٍ
تعتزم وزارة التعليم، ممثلةً بالمركز الوطني للتطوير المهني التعليمي، تنفيذ خطة التدريب على أدوات القياس والتقويم الإلكتروني للعام الدراسي 1442هـ؛ وذلك لتحسين الممارسات التعليمية والتقويمية ونواتج التعلّم.
ووجه نائب وزير التعليم، عبدالرحمن بن محمد العاصمي، قطاعات الوزارة وإدارات التعليم لتنفيذ الإطار التنظيمي لخطة التدريب على أدوات القياس والتقويم الإلكترونية، باعتبارها تشكل دورًا رئيسًا في توجيه العملية التعليمية وتسهم بشكل فاعل في تحسين نواتج التعلم، حيث وفرت وزارة التعليم أدوات القياس والتقويم الإلكترونية اللازمة؛ لتنفيذ عمليات التقييم وقياس التحصيل الدراسي للمعلم والمعلمة، وذلك في ظل التحوّل إلى نموذج التعليم عن بُعد.
وتتمثل آلية التنفيذ باختيار وتأهيل مجموعة من المدربين المركزيين، بالإضافة إلى ما لا يقل عن معلم ومعلمة من كل مدرسة، ليكون مدربًا مدرسيًّا للإسهام في نقل المهارات والمعارف المستهدفة في هذا المشروع إلى بيئة العمل ولزملائه داخل المدرسة، حيث تشمل خطة التدريب كافة أدوات القياس والتقويم عن بُعد، التي نص عليها دليل التعليم الإلكتروني وتتمثل في (مكونات القياس والتقويم في منصة مدرستي، وأدوات وحزم مايكروسوفت).
ويهدف مشروع التقويم في نظام إدارات التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد إلى الإسهام في تحقيق أهداف الوزارة الإستراتيجية في مجال التحوّل الرقمي، من خلال توظيف عمليات التطوير المهني لنشر ثقافة الاستخدام الأمثل للتقنية في العملية التعليمية عن بُعد، وتعزيز مفهوم شمولية عملية التعليم عن بُعد من خلال تعريف القيادات الإشرافية والقيادات المدرسية والمعلمين والمعلمات بالأدوات المعتمدة لقياس وتقويم المتعلمين عن بُعد، وخصائص تلك الأدوات، والمهارات اللازمة لاستخدامها من قبل الفئات المستهدفة، كذلك نشر ثقافة توطين التدريب ومجموعات التعلّم في بيئة العمل وإيصال التدريب إلى أكبر شريحة من المعلمين.