أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
تجرف الشواطئ معها عادةً الرمال والأصداف، لكن شاطئ جواكا في فنزويلا مختلف عن أي شاطئ في العالم، فهو يقذف لسكان قريته الفقراء مئات القطع من الجواهر الثمينة.
يبلغ عدد سكان القرية ألفي شخص، وقد فوجئوا بكنز ثمين غامض عبارة عن قطع من الجواهر الثمينة تُلقى تحت أقدامهم، وتصيدها شباكهم بدلًا من الأسماك، وظل الحال على هذا الوضع من أواخر سبتمبر وحتى منتصف ديسمبر.

وعثر الصيادون وسكان القرية على مئات القطع من الجواهر الثمينة الذهبية والفضية والحلي التي جرفتها المياه على الشاطئ، وقال العشرات إنهم عثروا على قطعة ثمينة واحدة على الأقل.
على سبيل المثال، وجد الصياد يولمان لاريس، 25 عامًا، ميدالية ذهبية عليها نقوش دينية، وقال إن البعض باع اكتشافاته بمبلغ يصل إلى 1500 دولار.

لا أحد يعرف من أين جاء الذهب وكيف انتهى به المطاف متناثراً على طول الشاطئ، وبمجرد نشر الصورة الأولى لهذا الاكتشاف الثمين على مواقع التواصل الاجتماعي، انتشر الخبر في جميع أنحاء فنزويلا، ومع ذلك، فإن بُعد المنطقة ونقص البنزين والحجر الصحي المفروض بسبب تفشي فيروس كورونا حال دون ذهاب الآلاف لاستكشاف الكنز.

وتشير التحاليل الكيميائية الأولية للقطع الذهبية إلى أنها من المحتمل أن تكون قد صنعت في أوروبا في العقود الأخيرة، وأغلبها مصنوع من الذهب عيار 18 قيراطًا وهو أمر غير شائع في إنتاج المجوهرات المحلي في فنزويلا.
