لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
أعلن وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، أن المملكة العربية السعودية حققت المركز الأول عربياً والمركز السابع عشر على مستوى العالم في جهود الجامعات لنشر أبحاث كورونا، حيث مثلت نسبة الأبحاث السعودية 1.8 % من الإنتاج البحثي العالمي.
ورفع وزير التعليم شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي ولي العهد – حفظهما الله – على دعمهما المتواصل للتعليم في المملكة، والاهتمام والرعاية بالبحث والابتكار، وتهيئة السبل كافة أمام العلماء والباحثين في الجامعات السعودية لتحقيق النجاح والتفوق والمنافسة عالمياً.
وأكد أن هذا الإنجاز هو استكمال للجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة في التصدي لجائحة كورونا، والتفوق على دول كثيرة، بما يعكس قدرة ومكانة المملكة في التعامل مع الأزمات.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن الجامعات السعودية نشرت ما نسبته 83.4 % من إنتاج المملكة لأبحاث كورونا، وذلك بجهود وطنية بدأت منذ تفشي الجائحة على مستوى العالم، مستعرضاً الجهود التي بُذلت لتحقيق ذلك الهدف من خلال الدعم للبحوث المتعلقة بفيروس كورونا المستجد COVID19، وتوحيد جهود العلماء والباحثين في الجامعات السعودية ومراكز الأبحاث، وتكوين لجان علمية في المجالين الصحي والتقني لتقييم الجهود البحثية.
وأكد حرص وزارة التعليم على تنظيم جملة من الفعاليات المتخصصة، بمشاركة عدد كبير من الجامعات ومراكز الأبحاث السعودية والباحثين والأكاديميين، إلى جانب تنسيق جهود الجامعات من خلال ورش عمل تخصصية للرفع من كفاءة الأبحاث وإسهامها للتصدي لـCOVID 19 ، ومناقشة سبل الوقاية والعلاج منه، إضافة إلى استثمار القدرات البحثية لمنسوبي الجامعات والمراكز البحثية، وذلك بإيجاد حلول علمية تسهم بعلاج هذه الجائحة والحد من آثارها.